بداية من العنوان ( الجدار الصامت )
العنوان يرمز إلى الحدود الفاصلة بين الأراضي الفلسطينية وإسرائيل ، والتي تشمل جدار الفصل العازل الذي يُقام في بعض المناطق. هذا الجدار يعتبر رمزًا للانفصال والقيود على حرية التنقل والحياة الطبيعية للسكان الفلسطينيين.
كما يُمكن أن يُفهم "الجدار الصامت" كرمز للصمت المفروض على أصوات الشهداء والمظلومين، الذين ربما تكون قصصهم وأقوالهم تجاهلت أو لم يُعطَ لها الاهتمام الكافي في السياسة العالمية أو وسائل الإعلام.
سأبدأ بذكر التاريخ بشكل موجز كرؤوس أقلام
و من أراد التفصيل فهناك العديد من الكتب في الواتباد ممن تتكلم عن تاريخ فلسطين بالتفصيلثم سأنتقل للأخبار أو لأقوال الفلسطينين في حصار غزة أو لأقوال الشهداء
لكم أن تتخيلوا كتابتي لحوالي ٤٨ فصل قبل التفكير بالنشر حتى 🥲لكني سأنشر ما كتبت و ليحدث ما يحدث 🇵🇸
أوصي بقراءة هذا الكتاب فهو ما شجعني أن أكتب هذا الكتاب
انشروه قدر ما تستطيعون و لنبدأ ...🇵🇸
أنت تقرأ
الجدار الصامت 🇵🇸
De Todoكلمات الشهداء تبقى خالدة ، صوت يصدح عبر الأجيال ، قصص الصمود والتضحية تحكيها أصوات ترنَّمت بالإيمان و الثبات و تكشف عن عزم لا يتزعزع ، كلماتهم تحمل شغفًا بالإرادة و العدالة . هذا الكتاب يحمل روح المقاومة و التصميم على تحقيق الحرية . ١٠٠ ألف شهيد م...