كيف بس وانا احدثلكم بارت من بدري؟
كنت ابي احط صوره متحركه بس الواتباد صاير متعب جدا وما يقبل اي شي عموما استمتعو وهابي ويكند
-كأَنهُ قمرٌ توسَّطَ جُنحَ الليلٍ الأسوَدِ
-
اغمض عيونه واتعمق بالقبله مع عدي مستشعر نعومه شفايفه ولزوجه لعابه
ثواني قبل لا يفتح عيونه على اوسعها ويبتعد عنه بشكل مفاجئ مصدوم من الموقف الي هو فيه
التقط انفاسه تحت انظار عدي الراغبه فيه
تكلم ضمن انفاسه : انت الحين مو بخير لازم تصحصح
قرب منه عدي واسند راسه على صدره العاري وقال : انا صاحي ومصحصح وابيك بكامل قواي العقليه
ابعده مؤيد عنه ومسك اكتافه وناظر عيونه وقال : انت الحين حرارتك مرتفعه وهذا شي طبيعي يطلبه جسمك بهالوقت لكن انا ما اقدر استغل ضعفك الحين واخضع لمتطلباتك
عدي ولا كأنه يسمعه شده من ياقه قميصه المفتوح وقال : اخضعلي وانت ساكت
وبعدها انهال على شفايفه بقبلات كثيره عميقه وسريعه اتبادلو فيها الالسنه
كان اثنينهم مندمج بالاخر بشكل يعبر عن طول انتظارهم لهاللحظه
وبدا عدي يحاوط اكتاف مؤيد بيديه حتى يقربه منه اكثر ويلصق فيه وما كان على مؤيد الا انه يحاوط خصره ويشده بقوه
فتره من القبلات الحميميه جمعتهم حتى فصولها اثنينهم والتقطو انفاسهم
اتبادلو النظرات بشكل مطول يذكرو بعض بجمال اللحظه الي قاعدين يعيشوها
والرغبه بدت تجتاح قلب مؤيد بإنه يطبع قبله على عين عدي
لطالما انتظر هاللحظه ، وبهالوضع كانت عيونه جدا جميله ووده لو ياكلها من زود جمالها
ف اقترب منه وطبع قبله خفيفه على عينه ومن ثم انتقل لخده وبعدها قرب شفايفه وانفه وذقنه حتى بعدها عاد ورسى على شفايفه من جديد بقبله خفيفه ومن بعدها مسك ذقن عدي ورفع راسه حتى ينحني ويقبل رقبته ويوزع قبلاته عليها بشكل لطيف وبطيء جدا وكأنه يخيط جرح
بينما كان عدي مغمض عيونه مستشعر بكل قبله تجيه من مؤيد ولمساته الي بدت تتوزع على انحاء جسمه
عض على شفايفه لما اقتربت يد مؤيد من منطقته وزادت سرعه انفاسه
بينما مؤيد ما اكتفى باللمسات بس ف قرر انه يبي يتحسس نعومه بشرته بشفايفه ف انحنى على ركبه متجاهل الارض المبلله وبدا يوزع قبلاته على صدره وبطنه مستشعر حرارته المرتفعه بشفايفه
كان واضح على عدي انه بدا يستمتع بدت الاثاره تظهر عليه وخصوصا على عضوه الي بدا عليه الانتصاب
وبينما مؤيد كان قاعد يقبل انحاء جسمه كان بيده قاعد يمررها على طول رجله من تحت لفوق بشكل بطيئ يثير جنونه ويجعله يبي اكثر
رفع مؤيد راسه والقى نظره على عدي المتأثر وشاف ملامحه المنتشيه وضحك وقال : كنت دائما عندي فضول اشوف ملامحك بهاللحظه
ناظرله عدي وابتسم ف قام مؤيد من الارض وبدا يقبل شفايفه من جديد
ف بدا عدي يمرر يده على طول جسد مؤيد من صدره الى بطنه وصولا للنقطه الحساسه لكنه رجع بيده من عندها حتى وصل لاكتافه وفصخ عنها قميصه ورماه بالارض
بينما لا يزال مؤيد يقبله ولا يزال عدي يكرر حركته وبعد ما حركته استفزت رغبه مؤيد مسك يده بقوه وحطها على عضوه ف ضحك عدي وقال : ههه ما عندك صبر
مؤيد ابتعد عنه وواضح احمرار الاثاره على وجهه وقال : لمساتك تقتل
شد عدي يده على عضو مؤيد وقال : اجل باقي ما جربت لساني
شد مؤيد ملامحه موضح الاثاره الي اصابته من حركه عدي وقال : وريني حتى احكم
انحنى عدي على ركبه منغير لا يفصل نظراته عن مؤيد وبدا يفك ازرار البنطلون حقه والسحاب وبعدها اخرج عضوه المنتصب حتى يظهر امامه بشكله الكبير والممتلئ ف ضحك عدي وقال : شكلك ما يوحي ان هذا حجمه ، شكل الاكل الي قاعد تاكله يروح غذاء له
ضحك مؤيد وبعدها اتغيرت ملامحه لما شعر بلزوجه لعاب عدي بدت تغطي جزء من عضوه واتحسس حراره فمه وحركه لسانه ف اطلق "ااهه" قالها بصوت مثار جعلت عدي يرغب بسماعها اكثر ف بدا يعمق عضوه بداخل فمه اكثر واكثر حتى وصل لبلعومه
النقطه الي اثارت مؤيد اكثر وجعلته يرغب بالمزيد ف مسك راس عدي وشد على شعره حتى يبقى على هالوضعيه اطول فتره ممكنه
ابتعد عدي بعد ثواني لما شعر بالاختناق بسبب الحجم الهائل الي بداخل فمه تارك وراه خيط من اللعاب وناظر مؤيد بعيونه ووجهه محمر من الاثاره
كرر حركته اكثر من مره وبيده قاعد يتجول على جسد مؤيد ويتعبث بحلماته
بعدها رفع نفسه من الارض وقبل مؤيد الي استقبله بين يديه ولما فصل قبلتهم تكلم : ابيه كله بداخلي الان
ابتسم مؤيد على جرأه عدي وتكلم : هذي اول مره لك؟
هز عدي راسه بالايجاب وبعدها التفت ولصق ظهره بصدر مؤيد وقال : لا تتساهل معي
تسللت يد مؤيد لمقدمه عدي حتى وصل لعضوه وشد عليه ونطق بأذن عدي : مو لازم نمتع هذا اول؟
عدي ارجع راسه واسنده على كتف مؤيد وهو يستشعر لمساته على عضوه وحركته المتواتره وكأنه قاعد يقرا افكاره وعارف وش يبي بالضبط ف لفظ بصوت مثار بين شفايفه "اااه مؤيد"
اسمه ، سمع اسمه بصوت عدي المثار بسبب لمساته وهذا الشي اثار بداخله رغبه بسماعه اكثر ف سرع من حركه يده ونطق باذن عدي : قول اسمي
ف نطق عدي مره ثانيه اسمه بصوت اعلى صحبها ب "اااه " توصف مدى متعته بهالشي
وكرر مؤيد حركته وهو يطلب منه يقول اسمه حتى اوقفه عدي لما شعر ب انه على وشك القذف وطلب منه يهدي شوي وقال : ما ابي انتهي قبل لا اجرب شعورك بداخلي
ف ما كان على مؤيد الا انه يخضع لرغبات عدي
وبعد مده
كان يتردد لداخله وواضح على اثنينهم التعب واجسادهم معرقه
تكلم مويد ضمن انفاسه : كلمني عن شعورك
رفع عدي يده وهو يئن ومسك شعر مؤيد وشد عليه وهو يقول : اااه مؤيد يجنن ، لا توقف ، اههه اسرع مؤيد
كانو اثنينهم مستمتعين ضمن اهااتهم وانينهم اثنينهم كانو قاعدين يعيشو هاللحظه بكل تفاصيلها واثنينهم كانت هذي مرتهم الاولى
بالنسبه لعدي كانت ممتعه وما يبيها تخلص على عكس ما كان يتخيلها مؤلمه ومتعبه
اما مؤيد ف كان مهتم بالشخص الي معاه اكثر من الجنس نفسه وكان متاكد انه ما راح يستمتع زي كذا لو كان مع احد ثاني
الجرأه الي شافوها الليله من بعض مستحيل كانو يتخيلوها قد ما سرحو بأفكارهم عن بعض والاحساس الي عاشوه مستحيل يعيشوه الا مع بعض
انهو ليلتهم المشتعله وغرقو في نوم عميق بأحضان بعض
........
أنت تقرأ
غيث
Mystère / Thrillerانها احدى تلك الليالي التي يشعر فيها المرء ان قفصه الصدري لا يتسع قلبه لشدة خفقانه ! . . . . . . خوفاً وفزعاً وحزناً وعجزاً وحسرة.