# جو ...
عندما ذكرت جنجر اسم دريك لا اعرف ماذا حدث لي ولاكن كنت اشعر ب انني اعرفه بغض النضر انهو سرق منزلي و لاكن كنت اشعر انني رئيته و لاكن لا اذكر اين ، على اي حال سوف اذهب مع جنجر غداً و بعد مراقبتي له سيتضح كل شيء ...
في الصباح الباكر ...
جو : جنجر هيا استيقضي .
جنجر : يالك من احمق يا ستيف لازال الوقت مبكراً .
جو : جنجر هذا انا جو هيا استيقضي .
جنجر : اوه انا اسفه لم اقصد ذالك .
جو : لا عليكي هيا بسرعه كي لا نتأخر .
جنجر : هل لا زلت مصمم على الذهاب ؟
جو وهو يهم بالخروج : نعم هيا كي لا نتأخر .
# جو ...
خرجت و تصلت بستيف كنت اريده ان يعود كي يكون بجانب جنجر فئنا اشعر ان ايامي باتت معدوده في هذا المنزل ، اتصلت اكثر من مره ولم يُجيب ...
جنجر : جو انا جاهزه .
جو : حسناً هيا بنا لنذهب .
# ستيف ...
كنت اغط في نومٍ عميق سمعت صوت هاتفي يرن فئخذته من على الطاوله القريبه من السرير فرئيت 8 مكالمات لم يرد عليها من جو ف نهضت بسرعه و ذهبت للحمام لقد تذكرت الجامعه ، وانا في الطريق رن هاتفي معلناً عن وصول رساله كانت من جو يقول سوف نتقابل في الجامعه ، ياله من مجنون كيف يذهب إلى هنا ، حسناً لقد وصلت اخذت ابحث عنه و لاكن ارعبني شخصاً ما يضمني من الخلف ...
المجهول : عزيزي لقد افتقدتك و اخيراً رايتك .
ستيف : من انتي ؟ ... ابتعدي عني .
جنجر انا حقاً اسف لم كن اعــ.....جنجر : لاعليك يا حبيبي ... نعم انا احبك انا مهوووووسه و مجنووووونه بك ستيف ارجوووووك فالتعد للمنزل ارجوك .
ستيف : جنجر هل حقاً انـ.......
( لم استطع ان اكمل كلامي لان جنجر و ضعت شفتيها على خاصتي و اخذت تقبلني لقد احسست بقبلتها الدافئه لقد كانت صادقه فبادلتها لم امنع نفسي فهذا ما كنت اريده حقاً ، قطعت القبله لكي تجعلني التقط انفاسي هه هذا ما كنت اظنه و لاكن في الحقيقه غمزت لي و ركضت للداخل ...
# في الكفتيريا ...
جو : يبدو انكي سعيده اليوم !
جنجر : ــــــــــــــــــــ
جو : انا اتحدث معكي جنجر مارك
جنجر : ــــــــــــــــــــ
ستيف انا هنا تعال .جو : جنجر هل انتي غاضبه مني ؟
ستيف : مرحباً عزيزتي .
جنجر : اهلاً .
اسفه جو لاني لم اتحدث معك كيف ارد عليك ولا يراك احد حتماً سيقولون عني مجنونه .