ابد منطاني كلبي هناك اخليها
رجعت اركض واطلع صورتة !
من النار وابوس شمحترك بيها
باهر الجنديلتدري شلون حالي لمن تروح
مثل حال العراق بلاية بغداد !
ايهاب المالكيواتحمل دلالك عادي مرخوص
عزيز الكعدة عند الوالدة يصير !
بقلمي انا مليكا الجبوريلاتنسون التصويت و تعليق بين الفقرات حبيباتي 🦋🦋
___________________________
مريانا :
كاعَدة على الدرج أَيدي على خدي
صافنة على صَوت صياح خالي على أَميأَعض بشفتي بلا حيله أَتنفس بهدوء
صَار صوت تكسير زجاج مصحوَب بصياح أَمي
- لا تنسى أَني اختك الجبيره على اي اساس تمنعني أنس !
أنس - خويه تردين ترحين للرجال تحركين الجو عليه و مرته هناك
- حقير أنس ميستاهل يعيش
أنس - يعني الأحسن تقتلي !- الاحسن أقتله هل خسيس مايستحق يعيش دمرنااا !!!
ضحَكت بقهر وكمت من الدرج
أَصعد باية باية و گلبي يدك سَريع
ابلع بريكي وأَحس الهوى ديخنكني حيلفتحَت باب غرفتي و سَديتها بهدوء
قفلتها و تقربت مِن مرايتي
أَبتسمت أسرح شعري:- ستوها عرفَت بي نذل بس من حجيت جنت غلط
نزلتَ دموعي حاره على خدي رجفَت شفايفي
وأَني أتذكر هذَيج الايام بكُل تفاصيلهاكعدت بالكاع حاضنه رجلي على صدري
دموعي تنزل بهدوء تمر على راسي لحظه بلحظه الذكريات السيئهعضيت شفتي أَكتم شهكاتي
همست بهدوء بيني وبين نفسي
:- وين جنتي من كتلج تحرش أبوي بيهأيدي بشعري اجره بقوه
بلعت ريكي يرجف جسمي أتذكر ذاك اليوممثل اي بنت صغيره تحب الحياة
حياتها ورديه تتراوحَ بين ألعابها و قصصها الطفوليهحياتي بدَت تتغير و تصير كابوس مستحيل أخلص منه
من بعد مابدت أمي شغليها الجديد
جانَت تتركني وي أبوي وهي تبتسم بوجهي- رايحه للدوام مرياني لا تخافين بابا يمج
جانَت تطلع متجاهله نظراتَ الخوف يلي تاكل بضلوعَي
بس يختفَي ضلها وأي أثر الها
أنسحب من شعري بقوة لداخل غرفه فارغه
غرفه متروكه يمليَها الغبار لعدم أَستخدامنا الهايشمَرني لجوه يصيح بيه بخزره تدَب الرعب بداخلي :- أياج يطلع الج حس مريان
أهَز راسي بدونَ صوت مكتفيه بدموعي
يسَد الباب بقوه ويقفلهَا
أنت تقرأ
السميدع
Mystery / Thrillerفي إحدى البيوت العراقيه من الزمن القديم وفي ضواحي بغداد الهادئه .. هناك اسرار تختبىء خلف جدران البيت تخفي بداخلها مشاعر أفراد هذا البيت ايا تكن هذه المشاعر ..!! هل هيه الكراهيه ام الحقد.. او قد تكون مشاعر الحب الممزوجه بالخوف والقلق من المستقبل المج...