عزيزي القارئ
ها أنتَ ذا قد رَسيتَ بسفينتكَ بعد رحلةٍ طويلةٍ
يُسعدُني وصولك بسلامٍ
انت الآن قد أنهيتَ الجزء الأول
" مِن سُداسيّةِ عَالم افتراضيٌّ"
انتظرنَا قريبًا في الجزء الثاني من السلسلة بعنوانِ"سَفينة إسحاقْ"
اقرأ أيضًا:
أشباح الامورانورونا علي جروب الفيسبوك:
روايات مدفونة
أنت تقرأ
فتاة لوحة ميليسيا /painting of mellisia girl✓(مكتملة)
Romanceاسم الرواية السابق: لعبة ميليسيا عِند الحديث عن التَعلق بأحد اللوحات الفَنية، يقال أن راسمها تاجرٌ من بلاد بعيدة ، فعِند رؤية ابن الحاكم المَسيحي تلك اللوحة، وتلك المرأة التي قد فَتنتهُ مُزينةٌ بالألوان الزيّتية علي اللوحة،قرر أن يجُول العالم بحثاً...