بعض الإقتباسات من رواية "لُعبة ميليسيا"
١-قَالتها الملكةُ في رواية "لعبة ميليسيا" لحفيدها الأميرُ الشاب الذي ظَل شاردًا في جمال الشابةِ المرسومة في اللوحةِ الزيتيةِ أمامهُ
-أنتَ لم تُبحر بعدُ،لما كلُ هذا الغرقِ؟٢-أثناء تمشية آدم مع خَديجة،أخبرها عندما لاحظ شُرودَها
-أهيمُ في نجمةٍ تكرهُ سمائيّ!٣-عِندما حَاول آدم إعادة قلبِ خديجةُ لهُ بيأسٍ،رغب علمهِ أنها قد قررت الإبحار مع فرانسيس
-قَبل ذهابنا للحربِ،اشتريتُ خاتم زواجٍ،كنت أنوي إعطاءه لكِ بعد رجوعنا من "إسكافيل" إنه معيّ الآن.٤-محاولة آدم لإبقاء خديجة في القَرية
-أقسمُ لك أنني سأشتري لك كُتب العالم كلهِ! فقط ابقِ معيّ!٥-عِندما تَسلل فرانسيس لغرفةِ خديجة في الليل الداكن،عبر النافذة
-إنه لجدتيّ! تشبهك هي..تحب الكتبَ،ستصبح سعيدة عندما تعلم بأمر حبكِ للكتب أيضًا
ابتسمت خديجةُ له ورفعت حاجباها بدهشةٍ وحدثت نفسها "أيظنني قادمةٌ معه حقا؟! سأكون مجنونة إن فعلتُ ذلك!"
حتي يكمل حديثهُ بحماسٍ وكأنه تذكر شيئًا
-تقول ليّ دائمًا،المرأة التي تقرأ ليس من السهل هجرُها!٦-حديث فرانسيس عن خديجة عندما رآها للمرة الأولي
-كانت جميلةٌ بشعر طويل،تموج شعرها يشبه امواج البحر،لها عيونٌ شعرتُ خلال الثوانِ القليلة التي نظرتُ بها أنني أغرق! بحارٌ بدون سفينتهِ،كان قلبيّ يخفقُ بقوةٍ،تلك هي الآنسة في لوحتيّ!!-مايا أسامة
من رواية "لعبة ميليسيا"
أنت تقرأ
فتاة لوحة ميليسيا /painting of mellisia girl✓(مكتملة)
Romanceاسم الرواية السابق: لعبة ميليسيا عِند الحديث عن التَعلق بأحد اللوحات الفَنية، يقال أن راسمها تاجرٌ من بلاد بعيدة ، فعِند رؤية ابن الحاكم المَسيحي تلك اللوحة، وتلك المرأة التي قد فَتنتهُ مُزينةٌ بالألوان الزيّتية علي اللوحة،قرر أن يجُول العالم بحثاً...