Part 3

2.3K 55 9
                                    

هلا أصدقائي بارت جديد

لا تنسوا ال Vote والكومنت 🌚💋

Lets Go


"ساؤلمك أكثر وسترى"

ليكبل يديّ يان بأصفاد حديدة، ووقف ينزع ملابسه حتى تعرى بالكامل ليقل ذلك الذي ينظر له بخجل وخوف " ماذا ألم يعجبك؟ سيعجبك الآن عندما ترى مدى براعته " قالها بخبث وسخريه.

اقترب من المُكبل على السرير ليعلوه، ليمرر يديه على وجه  الأصغر بلطف ثم أستقام ليبدأ بتمتزيق ملابس الأصغر   الذي يصرخ طلبًا للنجدة، يترجاه ليتركه، يحاول المقاومة والرفض ولكنه لا يستطع فذلك يقيده بجسده وبتلك الأصفاد.

" ماذا تفعل؟ لا لا أرجوك أتركني، لا تفعل، توقف أرجوك، ساعدووووني، أرجوكم سااعدوني، لا توقف " استمر بالصراخ وسط نوبة بكاء وخوف يصاحبه أرتجاف مما يفعله به ذلك المتوحش.

لم يهتم به واستمر يتمزيق الملابس حتى جعله عاريًا بالكامل، نظر لجسد الأصغر الممشوق صافنًا بتلك الأفخاذ الحليبيه، لينقض كحيوان جائع، يفترس شفتيه النبيذية الممتلئه، ألتهمها بقبلاته العنيفة حتى انتفخت، لينزل ليلعق عنقة ويمتصها طابعًا عليها علامات ملكيته.

أنتهى منها ليتجه  بشفتيه الجائعة لصدره الذي طبع عليه علاماته البنفسجيه  نزولًا لحلمتي الصغير  الوردية البارزه  الذي يصرخ للمساعده، أخذ يعنفها من امتصاص ومداعبها ليتركها شديدة الأحمرار.

نزل بقبلاته لبطن  يان الذي يعلو ويهبط بتسارع لخوفه الشديد وألمه، والآن الجزء السفلي الذي أخذ يلتهمه بشراهة وعنف، أخذ يمتص قضيب الصغير طوليًا يدخله بجوفه ويخرجه مرات لا تحصى بشهوة، انتقل لتقبيل خاصيته بجانب القضيب ويلعقهما، ثم أستقام ليجلس على ركبتيه ينظر لذلك الذي يبكي وينحب بتألم.

أخذ يمسد قضيبه الضخم المنتصب قبل أن يدخلة دفعة واحدة بقوة داخل فتحة  الأصغر ليصرخ صرخة هزت صمت هذا المكان، ليكمل الآخر دفعاته العنيفة دون أهتمام للذي يرتجف أسفله، ليداعب  بلسانه فتحة الأصغر بعد 20 جولة عنيفة مزقت الآخر، ليعد مجددًا بعد متعته بأمتصاص الفتحة المتورمة، لمضاجعتها مجددًا فعنف وقوة استمر للثلاث ساعات كاملة بعد أن قذف داخلها ل 10 مرات أو أكثر.

انتهى  عند السادسة صباحًا ليرتمي بجانب الذي يرتجف خوفًا وألمًا لا يعلم لكم مرة أُغمي عليه وعاد لوعيه مجددًا، يأخذ أنفاسة "ما أريك؟ أكنت جيدًا بمضاجعتك، لقد استمتعت معك أيها المثير"  لتسيل دموع الآخر اكثر فهو تخدر من الألم لا يقوى على الصراخ.

إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن