هلا أصدقائي ❤
مستعدين.........
ماتنسوا تدعموني لأني بجد تعبت في الروايه قوي
🔥
Lets Go
•
•
•
•بعد يومان
لا يزال يان بمنزله لم يخرج منذ تلك الليلة، يرفض الجميع حوله مع محاولتهم الأطمئنان عليه فهو لم يذهب للمقهى ولا حتى الجامعه.
تلك الهالات السوداء والهالة المبعثره، والمظهر الذي يرثى له، لا يمكن لأحد رؤيته هكذا، لا يأكل جيدًا وينام طوال الوقت ولكن يونجون استمر بأزعاجه مسببًا الرعب والقلق، رسائله الفاضحة وكلماته السيئه للأصغر ستجعله يفقد عقله قريبًا.
بعد حوالي ساعتين دق جرس الباب ليفتح الأصغر الباب حتى فوجئ من الزائر الذي جعله يرجع بخطواته للخلف .
" حبيبي كيف حالك؟ اشتقت لك "
قالها يونجون ثم طبع قبلة على خدّ الذي يرتجف أمامه، دفعه للداخل متجهًا به لغرفة النوم ليهمس بأذنيه،
" لقد اشتقت لك حقًا "
" م... ماذا تريد مني؟ " قالها بنوع من التوسل والخوف.
" أركع..." قالها بينما ينزع بنطاله .
" ل... لا... أ... أرجوك، لا تفعل... أنا... أنا لم أخطئ.... أرجوك لا تفعل.... لا لا... لا أريد فعل ذلك " قالها ونوبة هلع سيطرت عليه، ضاقت أنفاسه، سالت دموعه، يرتجف بمكانه لا يعرف ماذا يفعل؟
ليتفاجئ بالأكبر الذي دفع به للسرير ليقيده بطرفيه لقد أستخدم بعض الملابس كوسيلة له، الأصغر مستلقي على بطنه كاشفًا ظهره وما هي إلا ثوانٍ حتى أنهالت عليه الضربات كاللعنه وهو لا يفعل شيء عض شفتيه بقوه من الألم والبكاء صامتًا ، فلقد أخرج حزامه وأخذ يجلد الأصغر وهو يردد بغضب
" لا تريد أن تفعل؟ ستفعل كل شيء أقوله لك ولن ترفض افهمت أيها الحقير، اللعنه عليك ايها العاهر "
بعد 10 دقائق توقف يونجون، ليفك قيود الأصغر الذي كان قد تخدر بالفعل شدة ألمه،
" انهض، هيا قف " قالها بحده
نهض والألم يفتك بجسده، وقف أمام الأكبر الذي قد تعرى للتو " أركع "
أنت تقرأ
إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞
Teen Fiction"أنا أرغب بك" " لكني لا أريدك" " أحبك" " ولكني أكرهك" "ستكون ملكي" " إذًا أفضل الموت" ___________________ تحذير🔞🔞🔞🔞🔥 الرواية مثليه boy×boy // gay بها عنف ومشاهد جنسية 🔞🔞وغيرهاااا الكثير حرفيًا🔥🔞 والنهايه ️..... لذا لا ينصح بها دو...