إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞

Part 17

هلا أصدقائي ❤

عائلة ياري اليوم ضمت فردها الأول🥳🥳🥳  فأهلًا بيك يا صديق بعالمي وشكرًا لوجودك 💋 رديتلك الفولو 🌚

وبشكر صديقتي كمان اللي أتفاعلت مع البارتات كلها يخليكي ليا حبيبتي🫰❤
_______

Lets Gooooo🔥
•
•
•
•

Yeonjun Pov:

كنت أعد الأفطار لكلينا بالمبطخ بعدما أستحممت سريعًا ملابسي التي تتكون تيشرت أبيض وشورت اسود قصير، تاركًا خلفي صغيري الذي دخل ليستحم،  في الحقيقة لا أتذكر يومًا أأني كنت بهذه السعادة وأنا اجهز الطعام، أنا حقًا اليوم أجهز الفطور لحبيبي أنا.

لقد تقبلني والدليل على ذلك ليلتنا أمس، ستظل محفورة بقلبي فلقد كان معي بإرادته رغم كل شيء، نعم هو لم يسامحني بعد ولكنني سأسعى جاهدًا لأجعله يغفر لي عما فعلته به.

وما هي إلا دقائق حتى شعرت بتلك الأيدي ألتفت حول خصري من الخلف، أخرجتني من شرودي، نظرت بطرف عيني دون أن ألتف لألمح تلك الخصلات المِبتلة بشكل مثير تلتف حول عنقي، فقد دفن وجهه بعنقي ليقبلني عدة قُبلتني جعلتني أنتصب وبشده فقط مجرد لمسات طفيفة جعلتني مثارًا بشكل جنوني.

تمردت قبلاته لترقوتي التي أخذ يمتصها بعدنا أزاح فوهة التيشرت قليلًا.
"أرى أن أحدهم  قد تجرأ كثيرًا"   خرجت مني بتخدر   بينما يداي تتمرد لقضيبي اللعين الذي يؤلمني من شدة أنتصابه، أمسده حتى يهدأ قليلًا .

هو لم ينبث بكلمه واحده فقط أستمر بلعق عنقي وأمتصاصها، ليطوق عنقي بذراعيه ليفاجأني من هذه الجرأة المثيره التي سحرتني، شعرت بتلك اليد التي تمسك بشعري من الخلف بينما الأخرى لا تزال تحتفظ بموقعها، ثوانٍ حتى ألتقط شفتاي بين ثغره بقبلةٍ عميقة باسم اللهفة والشوق وربما الرغبه.

دقيقتين حتى فصلنا تلك القبلة حتى حاجتنا للهواء فلقد كانت جامحة من المحببة لقلبي، أردت أخذ زمام الأمور ولكنه منعني فهو يتوق للقيادة الآن، لنتبادل قبلة أخرى تذوقنا بها ألسنتنا، رفعت عيناي قليلًا لوجهه لأجده بعالمٍ آخر، فصلنا القبلة التي لم أرغب بفصلها أبدًا، ليمرر إبهامه على شفتاي بتخدر ثم أخذ يدفعني نحو الحائط بزاوية المطبخ.

معاودًا أحتضان عنقي بيديه الباردة إلى حد ما، يستنشق رحيقي  ليلتقط حلمتاي أحدهما بين أسنانه والآخرى يداعبها بيده بعدما جردني من التيشرت بينما أنا أتاوه منتشيًا، أشد على شفتاي من هول هذا الشعور الذي يصيبني بالجنون الآن.