إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞

Part 5

هلا أصدقائي ❤

مستعدين للبارت الجديد 🔥
حماااااااس❤️‍🔥
________

الثامنة مساءًا

يجلس  يان  على الطاولة داخل المطبخ، هو يتناول العشاء لقد أعد الراميون مع الكيمتشي.

أخذ يأكل بينما ينظر للفراغ، لنقل أنه يفكر بما يحدث معه؟ حتى قاطعته تلك الرسالة على هاتفه التي جعلته يشهق بيأس وخوف.

"تجهز، سأصل بعد ساعة، سنخرج للعشاء"

بعد تفكير دقيقتين أجاب يان

" لقد...  تناولت العشاء بالفعل، شكرًا لك"

لتصل رسالة بهاتف  يان  بعد حوالي 5 دقائق

" سأكون أمام المنزل بالموعد، لن أتأخر "

قرئها ليتنهد الأصغر، أي أنه لا مفر من ذلك، سيُجبر على مجاراته،

"عليّ أن افعل شيئًا، لن أسمح له بفعل ذلك"
•
•
•
•

بعد دقائق خرج من منزله متجهًا لقسم الشرطه بعدما تأكد أن لا أحد يتبعه "عليّ أن أعود قبل أن يصل"
قالها لنفسه وهو يلهث من الركض.

في هذه الأثناء

يونجون  بمكتبه، يجلس رافعًا قدميه على طاولة المكتب، يتصفح هاتفه ويبتسم بخبث ليقطع عزلته

"راين:  يوني، ماذا تفعل؟ أنت تستمتع بإيذائه صحيح!! تجد متعتك بعاناته، لا استطيع التخيل حتى كيف فكرت بهذا. الملهى.... أخذت فتى بالعشرين من عمره للملهى وأيضًا اجبرته للتعري أمام الناس، هل أنت حقًا يونجون؟ صديقي!!، بما كنت تفكر؟ لا تنظر لي هكذا أجبني"

قالها بإنفعال وحده.

" يونجون: انتهيت!! سأجعله ملكي ولن أشاركه بأحد ولن أجعله يذهب لغيري، والآن لا تتدخل بأموري ولا تفكر حتى بفعل أي شيء، هيا لديك الكثير من العمل "

" راين:  سأرحل ولكن قبل ذلك، عليك فعلا أن تزور طبيبًا اعتقد أنك جُننت حقًا يونجون، أرجوك لا تدمر حياة ذلك الصغير "

قالها بغضب وترجي ليخرج  ويترك الآخر الذي لم يهتم حتى لما يقول خلفه.

مكالمة هاتفيه على هاتف  يونجون جعلته يعقد بين حاجبيه بأنزعاج  "........  حسنًا استمر بمراقبته ولكن احذر أن يكتشف أمرك" 
________