هلا أصدقائي ❤
بعرف أتاخرت عليكم بس سامحوني، إمتحاناتي بدأت فمضغوطه جدًا ومفيش وقت بجد + حورات التخرج كتيررررر قوي 🙂🤌 🎓
_______Lets Gooo💃🔥
•
•
•
•فتحت الغرفة لأتفاجأ بما تراه عيوني الآن، لأردف مصدومًا " ما اللذي تفعله؟!!! "
لقد وجدت يونجون يحمل مسدسًا بين يديه، ينظفه ويلمعه بقطعة من القماش المخصصة له، وبجواره على الطاوله العديد من الطلقات الناريه وأظن أن ذلك الشيء الأصوت هو كاتم الصوت على حد علمي بالأمر ولكن لما يحملهم؟
فور أن أردفت كلماتي نظر لي مبتسمًا ليجيب على سؤال بهدوء تام وأريحيه
" ااه، لا شيء صغيري، فقط أنظف سلاحي"" أتملك حقًا سلاحًا بمنزلك " قلتها بعدم تصديق للأمر أو ربما كنت مصدومًا قليلًا
" نعم صغيري، أمتلك واحدًا أنه ملك أبي في الحقيقه ولقد أهداني إياه بعيد ميلادي ال 25 لأنني كنت أرغب به منذ صغري "
" أوه.. حقًا.... هذا رائع... " نظر داخل عيوني مبتسمًا وهو يتابع عمله ، ثوانٍ حتى أردفت مجددًا
" يونجون... أأنت تستخدمه؟ "
" همممم، فهمت قصدك صغيري والإجابة لا هو فقط للأستعمال الشخصي فقط، أحمي نفسي به عند الطوارئ لا أكثر.... لا تقلق لستُ بمجرم صغيري "
أنا لم اقصد ذلك، كيف فهم الأمر؟ هذا ما دار بعقلي لأحاول فورًا تصحيح الأمر...
" لا... لا... أنا لم أقصد ذلك... أنا... "
لم أكمل كلامي حتى لانه سحبني من ذراعي يقتادني لحديقة المنزل الخلفيه، دخلنا لغرفة كبيره أشبه بمستودع لا أعرف بوجودها حتى، لأصدم من حجمها، بها كل شيء خاص بمثل تلك التدريبات أقصد على الأسلحة، ولا أنكر ايضًا أن بمنتصفها هناك حلبة ضخمه للملاكمه والكثير والكثير غيرها.
سحبت ذراعي من يدي لأقف متخشبًا أنظر للغرفه بأعين مفتوحة على مصرعيها، فتحت فمي وظللت انظر له وللغرفة بصدمة وأستعجاب
" ماذا بك يان؟ هيا تعال.... لا تخف "
ذهبت معه لنتقدم أمام تلك المرمى أمامنا أو الهدف الذي يتدربون عليه لا اعرف أسمه تحديدًا
أنت تقرأ
إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞
Teen Fiction"أنا أرغب بك" " لكني لا أريدك" " أحبك" " ولكني أكرهك" "ستكون ملكي" " إذًا أفضل الموت" ___________________ تحذير🔞🔞🔞🔞🔥 الرواية مثليه boy×boy // gay بها عنف ومشاهد جنسية 🔞🔞وغيرهاااا الكثير حرفيًا🔥🔞 والنهايه ️..... لذا لا ينصح بها دو...