إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞

Part 12

هلا أصدقائي 🍬☁

بارت جديد ❤️‍🔥 مستعدين؟ 🌚

لا تنسوا  الڤوت  ادعموني لأني بتعب والله الروايه 🥹

أستمتعوا ❤
________
Lets Gooooo💃
•
•
•
•

فجأة يُفتح الباب ليتقدم بخطواته نحو الجالس بالزاويه منكمشًا على نفسه، يقترب  يونجون من الجالس أمامه  لينزل على قدميه  حتى وصل لمستواه، مدّ يده ليمررها على وجه  الأصغر الذي أنتفض مفزوعًا بشهقةً ليلتصق أكثر بالزاويه ويدخل بنوبة بكاء هيستيريه، أقترب الأكبر أكثر منه محاولًا مدّ يده مرة أخري.

ليبعدها الأصغر وسط صرخات وبكاء عالٍ  وتوسل
" أر... أرجوك... لا.... ل... لا تلمسني.... لم أفعل شيئًا...  لست أنا....  أرجوك.... س.... سا  عدني "

" أيها الفتى.... أنت تثيريني حقًا رغم ما فعلته ولكنك لاكنني لازلت أريدك. "

"يون   جون... أ..... أكرهك...."  قالها بصوت مبحوح ومرتجف.

ليستشيط يونجون غضبًا، أمسك بالفتى العاري ساحبًا إياه وسط صرخاته وتوسلاته لذلك السرير الحديدي، دفعه على بطنه ليقيد يداه بطرفي السرير، ثم فتح قدماه جيدًا وقيدهما كذالك.

خلع ملابسه في أثارة وشهوه ليبدأ بعدها بملامسة وجنتي مؤخرة  الأصغر ليصفعها عدة صفعات و مرة واحده وبعنف دفع قضيبه بفتحة  الأصغر  عدة دفعات مجنونة و فوضويه، بسرعة كبيرة وعنيفة أستمرت لمدة ساعة كامله وطبعًا هذا لم يخلو من بكاء الأصغر وصرخاته المتألمه وتوسله لرحمته.

بعدما أكتفى من مؤخرة  الأصغر  ، أرخى القيود قليلًا ليقلبه على ظهره، ثم أخذ يلتهم شفتيه وعنقه لتتفرق قبُلاته على ترقوة  الأصغر وخصره الذي يعلو ويهبط بسرعة وخوف، لينتقل بعدها لحلمتيه فأخذ يقبلهما ويداعبهما بلسانه ثم إمتصهما بشغفً وعنف.

أنتهى الأمر بعد 3 جولات أخرى مزقت الأصغر،  فك قيوده ليحمله متجهًا لغرفتهم، دخلا للحمام حيث حوض الأستحمام، أنزله بالمياه لينتفض الأصغر الذي كان شبه غائب عن الوعي محاولًا الوقوف ولكن يونجون دفعه ثم دخل هو الآخر حيث أجلسه على فخذيه.

ليخرجا بعد ساعة وهو  يحمل  يان  بين ذراعيه، ليضعه على السرير ثم يسحب الغطاء على جسده ليتركه ويخرج بعد أن غط بنوم عميق جراء تعبه وألمه.