إمِــــتلڪني و لڪن...+¹⁸🔞

Part 18

هلا أصدقائي 🍬🍁

يا هلا بالغوالي، عائلتي ضمت ثاني أفرادها يا حاره😂💃💃💃💃❤
شكرًا لفرشاتي 🦋 اللي بيصوتوا على البارتات حقي، بحبكم💋

تغاضوا عن الأخطاء هاااا🥹
______

Lets Gooooo💃🔥

•
•
•
•

Yeonjun Pov:

لقد مرّ شهر تقريبًا من بدأ علاقتنا، بهذا الشهر حدث الكثير بيننا أقصد المضاجعه كان يطالبني بشده والحقيقه أنا كنت أرغب أيضًا، لاحظت ذلك التغير الكبير بشخصية يان، لم أعد أفمهمه، تارة متملك ، وتارة غيور، تارة أخرى مهووس، يفاجأني بالكثير حقًا ولكنني أحب تقلبات شخصيته هذه تجعلني أشعر وكأنني ملكه لوحده وأنا ملكته بالفعل.

لم يعد للجامعة بعد فلقد قرر أنه سيستمر بالدراسة من المنزل، ولكنني أضطررت لعودتي للشركه فالعمل تراكم وراين لم يستطع بمفرده، لذا عدت ولكنني أحاول العودة للمنزل باكرًا حتى لا أتركه بمفرده كثيرًا فهو يتذمر بشده عند تأخري  عليه.

أكره هذا المكتب لأنه يمنعني من صغيري المتذمر، الذي راسلني بألفين رسالة أو أكثر خلال ساعة واحده، كم هو طفولي حقًا، ولكنني أعترف أنني أعشق هذا ولحد الجنون.

9:00

وأخيرًا عدت للمنزل بعد صراع مع تلك الملفات الغبيه والعمل الذي لا ينتهي أبدًا، عدت للمنزل خلعت حزائي وأرتديت الخُف المنزلي، تقدمت بخطواتي للداخل، نظرت بالأرجاء فلم أجده أمام التلفاز ولا حتى بالمطبخ صعدت للأعلى نحوغرفتنا.

أبتسمت شفتاي على وسعها فور وجدته متكئًا على الأريكة يهز برجليه الذي يرفعها على حافة الأريكه بينما يتصفح هاتفه بضجر وملل،  وها هو يؤافف قبل أن يشعر بوجودي ليلتفت والأبتسامة على وجهه، لأجده وقف منتفضًا وركض تجاهي يحتضنني ويشد على الحضن بأشتياق ليردف وهو يدفن وجهه بعنقي  " لقد اشتقت لك يوني "

قالها لأشعر بقلبي يتراقص بالداخل اااه من يوني تلك  التي تربعت على عرش قلبي، شددت الحضن أكثر لأردف مبتسمًا " وأنا أشتقت لك يا قلب يوني " 

وبعد وقت ليس بالقصير دخلت الحمام لأستحم لأبعد رائحة المكتب المزعجه عن جسدي، بعد 20 دقيقة على ما أظن خرجت وأنا أُلف المنشفة على خصري لتُبرز سداسيتي للصغيري الذي وجدته يجلس على السرير يلعب بطرف ملابسه التي جعلت اللعاب يسيل من فمي.