فترة الفتور هذيك كنت مب عارفه اجلس فيها ما بين اني ودي اكلمها بس مافي شيء اقدر اقوله لها او اسولف فيه وكل محادثاتنا صارت كيفك ؟ كيف الجامعه؟ كل شيء تمام ؟ وتنتهي ولا مها كانت مساعدتني انها تعطيني مجال اتكلم ف قلت خلاص شكله البنت كانت مخليه ف بالها اني معرفة اساعدها وانتهى
انشغلت وقتها بالدراسه خصوص اني كنت ف اصعب سنه من دراستي فالجامعه والتهيت بين الكويزات والاسايمنتات عن مها وعن كثير اشياء كنت احب اسويها لحد ما يوم كالعاده طلعت من الجامعه واتجهت للنادي اللي اخترته بسبب قربه من طريقي والجامعه فنفس الوقت ف دايما بعد ما اخلص كلاساتي اروحله اخلص تمريني وارجع للبيت
لكن هالمره كانت مختلفه .. لمحت وجه اعرفه زين ! لمحت مها تتمرن لكنها ضايعه كالعاده ف خذتها فرصه وقلت : شكله انتي والفهاوه ربع
مها تضحك : اوه انتي هنا؟ شكله مكتوب اني اضيع وتساعديني كل مره
سلامه : عاد مب من زود الخبره بس ولا يهمك
كالعاده ساعدت وكنت اصحح تمارينها واول ما خلصت حطت سماعتها ففهمت انه صار وقت اسكت وبعدت عشان اكمل تماريني .. كان الموضوع يضايقق ماعرف ليش البنت ما سوت خطأ لكن يمكن عشان ودي اقرب وهي مقفله علي كل البيبان ؟
كملت التمرين وبعدها دخلت الساونا وعلى طول شور سريع عشان ارجع للبيت لكن لاحظت انه كان فيه بنت تتكلم مع مها وكل شيء كان تمام لحد ما لاحظت ملامحها تغيرت وكأنها انزعجت من وجودها او كلامها ركزت اكثر عشان الاقيها تتحرش ف مها وشوي والا تمد ايدها على خصرها وهنا شفت مها تفز ولكن البنت قربت اكثر ومكمله
فار دمي وتنرفزت من هالبنت اللي كان ع بالها عادي تلمس وتتحرش في اي شخص لمجرد انها من نفس جنسها وكأنه يعريها من كونها متحرشه وصخه .. ما حسيت بنفسي الا وانا عند وجهها وادفها ع الجدار لحد ما ضربت عليه وبعدها اتردت ع الخزاين وكانت الكدمه واضحه على وجهها
كملت وقلت : انتي ما تفهمين ؟ البنت قالت ما تبا تعرفك
البنت : وانتي شدخلك - تهجم ع سلامه
هنا هجمت علي بقوتها ولكني صديتها وكان ضرب مبرح مني ومنها هي بعد ماكانت هينه كانت ضخمه واذكر ان الضربه منها وكأنها بحجر لكن كانت مثل الثور الهايج وهالشيء سهل علي مهمة ضربها لأن كل اللي سويته كان اني اضرب في نقاط الضعف الخواصر وبطات الرجل وغيرها لحد ما انها رت قدامي وطاحت من طولها
وقتها خذت مها اللي كانت تبكي ومتكوره على نفسها .. وطلعتها برا للسياره وسألتها : سيارتك وين ؟ فقالت : ماعندي جيت مع السايق اليوم