ملاحظة: القصر هو نفسو المقر، مشان م تتخربطوا🥲
تشان: أنها ليست مجرد سرقة مينهو، أليس كذلك؟!
مينهو: أجل ليست، فهم لن يبعثوا مجرد فتى لا يعلم شئ من هذه الأمور.
تشان: اذاً؟!
مينهو: لقد كان معه قنبلة.
تشان: انتظر، ماذا؟! هل حقاً كان يحمل قنبلة؟! لكن كيف تحمل ذلك؟!
مينهو: لم يكن يعلم.
تشان: ماذا؟!
مينهو: لقد اعطوه قلم صغير واخبروه أنه مسجل صوت، وذلك الطفل لم يكن يعلم انها ليست مسجل بل قنبلة تستطيع تدمير القصر بأكمله.
تشان: هل حقاً كانوا سوف يضحون بشخص بريئ. هذا لا يغتفر.
مينهو: اجل، ولذلك قتلته.
تشان: حسناً هم لن يصمتوا بعد ذلك، لذلك يجب ان نأخذ احتياطاتنا.
مينهو: أجل.
قاطع حديثهم صوت طرق على الباب، ثم دخول الطباخ.
لاي: تفضل هيونغ.
مينهو: ما هذا لاي؟! لم يحن موعد الغداء بعد.
لاي: اعلم هيونغ، واكنه أمر من سونغمين شي، اخبرنا ان جسدك بحاجة للتغذية، لذلك اعددت لك حساء.
مينهو: ولكن....
قاطعه تشان: حسناً لاي ضعه على الطاولة، شكراً لك.
لاي: هذا واجبي.
ثم انحنى لهم وخرج.
مينهو: لما قلت ذلك، تعلم انني لا اتناول الطعام الآن.
تشان: ألم تسمع مينهو لقد قال طبيبك يجب ان تتغذى، ولا يجب ان يخالف احد طبيبه. هيا تناوله من دون كلام، سأذهب أنا الآن لدي عمل.
ثم خرج تشان وهو يبتسم: يجب علي مقابلة هذا المدعي سونغمين.
بينما مينهو تنهد ثم استقام ليجلس على الأريكة ويبدأ بتناول الطعام.
كان سونغمين يجلس بالحديقة يشاهد بعض البرامج لأطباء عالميين عندما شعر بأحد يجلس بجانبه، رفع رأسه باستغراب فهو لم يعلم من هذا الشخص، لم يره من قبل.
وكأن الاخر فهم ما يدور برأسه، مد يده مصافحاً له: مرحباً، انا بانق تشان.
مد سونغمين يده ليصافحه، ليردف تشان بدلاً من سونغمين: كيم سونغمين، طبيب مينهو اللطيف.
حاول سونغمين ان لا يهتم لتلك الكلمة وسأل باستغراب: مينهو؟!
كان الاخر يتكلم من دون رسمية لذلك استغرب سونغمين، فالجميع يناديه بهيونغ.
ابتسم تشان: انا اكبره منه، انا الهيونغ الوحيد له.
همهم سونغمين بتفهم.
ليردف تشان: اذاً، كيف وجدته؟!
سونغمين: عديم المشاعر.
ضحك تشان بقوة ثم اردف: انه فقط لا يعلم كيف يخرج مشاعره، لقد كان هكذا منذ ان كان طفلاً.
قال اخر جملته بقليل من الهمس والجدية.
سونغمين: طفلاً؟!
تشان: اجل نحن اصدقاء طفولة، نحن جميعاً اصدقاء طفولة.
أنت تقرأ
DLMLU / 2min
Action"ستعمل لدي" "هل تريدني أن اصبح مافيا وأقتل أشخاص؟!" "لا، ستعمل ك طبيب لي" "لما تثق بي؟!" "هل نسيت والدك تحت حمايتي" وهنا علم ما اوقع نفسه به...
