عن الروايه

471 9 0
                                    

"ولنا لقاء مع خيالاتنا يجمعنا ورقه وقلم "

               - بسم الله الرحمن الرحيم -

"في يوم- ٨ يونيو ٢٠٢٤- هذا التاريخ الذي سيبقى محفورًا في ذاكرتي للأبد، شهدت انطلاقتي الأولى بنشر روايتي. في هذه الرواية، مزجتُ بين أحداثٍ من الواقع ونفحاتٍ من الخيال، فجاءت لتتداخل فيها بعض الحقائق مع أفكار قد تبدو للوهلة الأولى مرفوضة وسط تقاليدنا وعاداتنا الراسخة. كان هدفي الأول أن أقدّم لكم هذه الرواية، ليس فقط للمتعة، بل لتعيشوا تفاصيلها وكأنكم في عوالمها، تستلذّون بكل لحظة وتغمرون أنفسكم في أحداثها. أتمنى لكم قراءة ممتعة."

_____________

تعريف عن الروايه:
الابطال
سديم - سعود
سعود عاش ويسكن بالرياض كل همه
شغله يحب الهدوء يحب يجلس قبال البحر ويهوجس روتينه شوي ممل اغلبه شغل ولاعنده اخويا كثير بسبت انه منعزل ولا يفضى كثير وسديم بالجنوب (بالتحديد أبها) رح نعرف كيف تقابلوا لاتستعجلون نرجع.. سديم
وحده تحب الحياه مرحه مغامره لو احد قال لها ترا لو سويتي هالشي يمكن تموتين تقول قدام ههه تحب اليل والمطر والقهوه مايهمها بعد اهلها الا صديقاتها والفله والرحالات والسفر نرجع شوي لسعود.... عند عائلته الغنيه وبعد ما تخرج الجامعه اتجه لشغل ابوه عنده اخت وحده ويشوفها كل حياته يكمل....
يشوفها كل حياته ومايقصر عليها وهي دلوعه اهلها والكل بالكل عند ابوها اللي لو تبي القمر يجيبه لها..... عند اهل سديم اللي كل شي عندهم الا عيالهم اهم شي ولاكن امها وابوها يكونونوا اغلب وقتهم بالدوام (ملاحضه الاب دكتور اسنان
الام معلمه)....
وماتشوفهم كثير كانت تحزن وتتضايق  بس تقول هما يتعبون عشانا.....
عند اهل ام سديم اللي يعانون منه بنات خوله بدون سبب كارهينهم ويحسدوهم على اتفه الأشياء ومشاكل وهواش مستمر قررت خوله عشان تحافظ على مشاعر عيالها وعشان ماتخسر الطرفين لان مهما كانوا يضلوا اهلها قررت تبعد عنهم وتنتقل لمكان بعيد عن اهلها كلمت زوجها خالد وقال خلاص نسكن عند اهلي بنفس الحي
خوله : تمام بس شاور عيالك
ناداهم وتجمعوا بالصالة وفاتحهم بالموضوع وافقوا وفرحوا حتى العيال
وضلوا البنات يصارخون ينططون بالصالة
الجوري : الحمدلله رح نفتك منهم اذونا كثير بنبرة ضحك حتى جارتنا كرهوها فينا حسبي الله ضحك الكل...

خوله: بنبرة ضحك بنات خلاص مهما كان اهلي روحوا جهزوا اغراضكم
البنات وهم فرحانين بدو يلمون اغراضهم وبعدما خلصوا وبدوا العمال ينقلون اغراضهم كانوا البنات يصورون العمال وهم يشيلوا اغراضهم
قمر : صديق شوي شوي فيه هنا اغراض تتكسر
خالد وهوا يناظر لفرحه بناته ناظر خوله بأبتسامه اهلي بينبسطوا..عاد بفاجئهم ماقلت لهم

خوله: الله يسعدهم اهلك محترمين وماقد شفت منهم شي وعارفه رح يفرحون اننا انتقلنا عندهم
خالد: بأبتسامه الحمدلله يله يا أم محمد تجهزي لانتاخر......
وتبدأ روايتنا ("يا الهفوف انتبهي لخلي اللي لامنه ضحك مال كل ثقيل متزن..🦋

"يا الهفوف انتبهي لخلي اللي لامنه ضحك مال كل ثقيل متزن" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن