البارت (٤)

255 49 11
                                    

مهاا: عفتهن بصدمتهن ونزلت اركض اعرف نفسي جرحتها من حجيت هيج وهيه تبقى بنيه ضعيفه لا حول ولا قوة يمكن هيه عدها اب يكلها بنتي عكس حياتي انا حياتي الي عشتها اتعس منهن كلهن.

طلعت من المدرسه شفت سيارة امير من بعيد عبرت الشارع اريد اوصل للسيارة وشفته يغمز لبنيه كاعده بالسيارة وماده راسها من الجامه وذيج المطية تضحكلا. ماتعرف هو شنو جان خط مال طالبات من هاي السيارات الكبار وكفت يم باب السياره قبل لا اصعد وهزيت ايدي متقصده وهيه نتبهتلي كامت تخوزر بعيونها عفتها وصعدت هم زين مانتبهلي لكيته كاض كتاب ويكتب عليه فتهمت الموضوع بس غلست عنه سد الكتاب وحرك السيارة قرب السيارة يم الجاما ونطاها الكتاب وهاي الصلفة بتسمت انا هنا عضيت كف ايدي حتى ما اضحك المخبلة عبالها بي خير شهرين 3 ويعوفها هاي يمكن بتعداد الرفم. 15 من البنات الي يعرفهن هم زين ماسئلني ليش اتاخرت ولاصيح ساق السيارة ورجعنا للبيت

امير: يلا نزلي

مها: جا ماتنزل راح يصير الغدا حسبالي بي خير من يشوفني اتعامل ويا بلطف

امير: مااااريد زقنبوت بطنج يلا نزلي من السيارة

مها: زقنبوت بمصارينك ان شاء الله حجيت بصوت خافت

امير: شكلتي ولج
مها: ماكلت شيء فتحت باب السياره ونزلت وطبكته حيل. كام يصيح ويغلط وراي دخلت للبيت كلعاده هدوء عام بالمكان بحيث توكع الابره وتسمع صوتها البيت فارغ رحت للمطبخ مالكيت خاله ام حامد كلت يمكن ابيتها ترتاح ، خليت وصعدت ليفوك اشوف ماما وصلت لغرفه ماما دكيت الباب

حنين: تفضل
مها: اول ما فتحت الباب شفتها كاعدة على السرير ملابسها نصهم مشككه وجسمها مشخط بكل وحشيه وكلها دم مغطيه وجهها بشعرها حتى مااشوف جروحها كعدت مقابيلها على اركبي ردت اوخر شعرها عن وجهها ولزمت ايدي منعتني اصريت اشوف وجهه وياريت ماشفته
انصدمت بوجها كله كدمات ضرب على وجها واصابع مطبوعهات على خدودها من كثر الضرب و مو اول مره يصير بيها هشكل لزمت كف ايدها وخليت عيني بعينها نزلت دمعتي وضغطت على كف ايدها حيل كامت تصرخ من الالم ما ضال بيها عضم صاحي

مها: هم رجع مد يدا عليج سواها النذذذل مجرد مانطقت هل كلمتين وندفر باب الغرفة حيل واجا بتجاهي

جهاد: منو الندل ولج. هااا

مها: خليت عيني بعينه ورديت عليه انت. النذذل. مجرد مانطقتها نشلت من شعري ونركعت بالكاع خلا حذائه على صدري جنت لابسه حجاب ماحس غير الدنبوس دخل بجلد البلعوم زرفه زرف كضاني من شعري وضل مركز بعيوني ونتبه للدنبوس شالا من جلد البلعوم كضا بيدا وضل يجرح ابلعومي بالدنبوس والدم كام يطافر

جهاد: كولي اخخخ توجعت ترجيني يله حتى اعوفج ابجي صرخي اريد اشوف الضعف بعيونج يلاااااااا

صـرآع آلجشـع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن