آلبآرت ( ٨)

203 39 10
                                    

مها: جنت نايمه بعمق وماحاسه عل شي بكابوس مرعب جان اكو شي متغطايه بي مثل الجاكيتا ولازمتا بثنين اديا اعصر بي اجت فاطمه تنده بيه حتى اكعد فزيت مخروعه وخايفه حيل حسيت على وجهي عركان من الخوف ودكات كلبي تنبض بشكل مو طبيعي من الي شفته،،،،

حلمت جن واكفه بمكان مثل المستودع جان وبي شباك زغير وداير مدايرا كراتين مكان اول مره اشوفا
ومخلين بديناتي كلبشات وحتى رجليا مكلبشات واجا واحد وراي خلا حيل على ركبتي حسيت صدك جاي اختنك مو كابوس جان مثل الحقيقه بس اريد اشيل الحبل ماكدر
وشفت بابا من بعيد واكف يضحك بشكل مو طبيعي وجانت ماما واكفه يما وجها كله عبارة عن دم شكلها مو طبيعي جان

فزيت مفزوعه ومادري شلون لزمت فاطمه ودفعتها عل حايط خنكتها بثنين اديا حيل

سراج: صار.6 اشهر ماراجع للبيت كاضيها بالمراكز اشتغل على قضيه الخيسه جهاد وربعه جنت نايم بالمركز وفزيت على صوت المنبه رن ب. 6 الصبح بس شفت الساعه كبل اخذت اسلاحي والسويج مال السيارة وطلعت من المركز ركبت سيارتي متوجهه للمستشفى امشي سريع
حتى خاف بنت المجرم تقرر تكتل البنيه المسكينة بأمر من ابوها
كلشي جنت متوقع من بيت حجي جهاد
وصلت للمستشفى صفيت سيارتي بعيد للاحتياط.
ورحت دخلت صعدت بالمصعد
متوجهه لغرفه تبارك علمود اخذ اقوالها وجنت واثق انو اليوم لو باجر تنحسم القضيه وصلت للطابق البي البنيه وكاعد امشي بالممر مامركز زين كوه اسحل بروحي النعاس بعيوني ولد القنادر مايخلوني الحك اغسل حتى وجهي

بس رفعت راسي من بعيد وشفت بنت النذل لازمه بت عمي تخنك بيها نصدمت من المنضر.كبل
ركضت
شلت اديها عن ركبة البنيه ولزمتها من ملابسها وركعتها حيل وكعت بالكاع على وجها وذيج وجها ازرك صار
من الخنكه لزمت ركبتها كامت تكح

مها: ماجنت قاصده اخنكها بس صارت عندي رده فعل قويه بسبب الكابوس جنت فاصله عل أخر وشفتها كدامي
خنكتها ماحس غير نشاليت من ملابسي ونركعت بالكاع على اثرها غوشن عيوني ونمت بسبات عميق فاقده الوعي

سراج: هاا فاطمه بيج شي اجيبلج ماي

فاطمه: رفعت اديا أاشرله لا لا
تخاف مابيه شي. بس روح شوفها خطيه جنت كوه احجي

سراج: انعل والديها اليوم ختولي
حاجيني نتي بيج شي

فاطمه: بتسمت بوجها وبلعت ريكي لا
تخاف كتلك مابيه شي والله خنكه بسيطه روح
روح شوفها اكيد جانت تكوبس وانا جيت كعدتها ماجانت قاصدتها

سراج: متاكدة
فاطمه: يي. روح شوفها خطيه

فاطمه : جانت نايمه على بطنها
راح سراج تقرب منها. خلا اصابعه على متنها ينده بيها ماكو صوت كلبها على ضهرها وخلا يدا على ركبتها يجيس النبض شويه ورفع راسه صفن بوجهي ثواني و هز راسه باسف وعيونا ملاها الخوف

صـرآع آلجشـع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن