آلبآرت (٢٨)

87 12 56
                                    

 

             هواي تندَمـت ما أدري هيچ تصير
            ولو أدري من الأول أنهي مَوضوعـي
            طلع چَـذاب ذاك الگال أطفي ألنار
             جاب النار كلها وحطها بضلوعـي.

------------•••----------------••••--------

علي  :  خااااااااااااااااااااااااله
تبارك  :  من شفتها نايمه عل الارض ومنضر الدممم   رجليه بادن من الصدمه رحت اركضلها وتعثرت  شالوها الولد وخلوها بالسيارة  اسعفوها للمستشفى  بقت مها  فاتحه عيونها على وسعهن بصدمه  اجن  الجيران  وكومنا دخلنا للبيت  اني  وغسق للبيت حيلنا مهدود على خاله چانت مثل العمود مال البيت  اذا طاح العمود هذا  يعني البيت نهدم  مايتصلح بعد  كعدنا بالصالة  مرت ربع ساعه ودخلت مها للبيت بقت تفتر عيونها عل البيت وتتباوعلنه  شويه وكفت  كبالنا  متچيه ضهرها عل حايط  تخوزر بينه 
اردفت  بهمس  عيونها ورمانه من البچي
مها  :  ان شاءلله  تموووت وبعد ماترجعلچن 

تبارك  :  رفعت عيونها غسق  خازرتها 
ماتحملت  فقد شخص  عزيز عليه  يموووت  ومن دون سببب صميت على كف ايدي بقوة احاول اسيطر على اعصابي  رجعت كررتها بصوت مسموع

مها  :  ان شاءلله  تموووت  وانتي ترجعين.لابوچ  جهاااد
تبارك  :  ماتحملت  هجمت عليها  لازمتها من شعرها  اجت فاطمه  عود تفاكك بينا
فاطمه  :  بعد مانقلووو ام غسق للمستشفى  البنات راحن لبيتها  رحت وياهن كعدتهن بالصالة  ورحت للمطبخ اجيبلهن ماي وسمع اصياحهن طلعت  من المطبخ ركض شفتهن وحده كامشه بالثانيه تبارك  ومها  وذيچ الفاهيه عود تفاكك بيهن
اجيت اريد افاككهن  اشو هاي عافتهن ودارت عليه  دفعتني عل حايط   لازمتني من ركبتي  تخنك بيه بثنين اديا  اردفت بعصبيه صاكه على  اسنانها بقوة 

مها :  ليش ماكتيللي  مزوج ضميتي عني  الموضوع  ليششش خليتيني ازوجه. وانتي تعرفين بي  مززززوج   ليشششش ماكتيللللي ليشششش حتى انتي غدرتي بيه ليششش!!

تبارك  :  دارت علينا انا وتبارك  ضربتنا ثنيناتنا اجت فاطمه تريد تحمينا من عدها  عافتنا وهجمت على فاطمه  لزمت.البنيه تخنك بيها وذيج تحاول تفك روحها من عدها ماتكدر  بقينا نجرر بيها  نريدها.توخر عنها ماكو  نتبهت على فاطمه صار وجها ازرك
كمتتت اصرخ عليها  اريدها تصحا ماكو فقدت. خنكتها بكل ماعدها من قوه شويه ودخل علي  هو  وولد   تفاجىء من شافها لازمتها هيج  اجا دفعها عنها  ووكعت فاطمه عليه 
هو تخبللل. كاااام يصررررخ

حاتم  :  مهاااااااا اليوووووم  ياهوووو اليخلصچ مني!!! 

تبارك  :  رحت جبتلها ماي ذب على وجها ماي  وبقا يدلك بديها  كوه فتحت اعيونها  هدأ الوضع شويه  نتبهت على علي  يباوع لفاطمه ومها  كوه حاصر ضحكتا  مدري شعجب ماضحك
طلبووو دمم  نسبت خاله زمرتها   نادره لازم واحد يوالم نسبت دمها  وماكو غير مها 
اول بدايه رفضت تروح وي الولد عافوها ورجعوو للمستشفى   مرت نص ساعه يمنا اخر شي خزرتنا   وطلعت  من البيت 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 20 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

صـرآع آلجشـع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن