آلبآرت ( ٩)

196 43 50
                                    

مها: لزمت ايدي وهزت براسها بمعنى يلا اخطي هل خطوه خليت ايدي الثانيه علي يدت الباب اخذت نفس عميق باوعتلها بنضره سريعه وغمضت عيوني. وفتحتا اول مادخلت صار كبالي سراج هو و حاتم. يردون يطلعون
باوعتلها بخزره
شسوي اهنا.؟
رجع ردلي الخزره رافع راسه ويحجي بكل ثقه
سراج : عندي شغل نسيتي مو بلقائنا السابق كتلج انا محقق وجيتي لهنا من ضمن اطار عملي.
مها: وهسه شتريد
سراج: اجيت اخذ اقوالها. بس ماجاي تقبل تحجي
مها: نترت عليه بعصبيه كوه لازمه روحي ماطايقه اشوف بشر وحجيت بصوت عالي
ماتريد تحجي هسه توهااا اجاوزت مرحلة خطر ماصارلها يوم ونفسيتها تعبانه فماراح تحجي شي فيلا تفضل حضرتك اطلع برا ورفعت ايدي موجهتا على الباب
اجا تقرب مني و بكل وقاحه وصلافه لزمني من زندي يضغط على زندي بيدا حيل بكل ماعندا من قوه صاك علي اسنانا ويحجي بكل غضب

سراج : صوتج هذا النشاز مايعلا بوجهي
مها: نزل ايدا عن زندي ولزم اصبعي بيدا حيل من قوه اللزمه حسيتا يريد ينكسر

سراج: وهذا الاصبع هل مره سماح ماراح ينكسر بس مره من يرجع ينعاد هتصرف . والله الحق راح ينكسر

حاتم: سراج شبيك كافي تخبلت ابتعد عن البنيه سررراج عووفهاا
سراج : تريد اعوفها هاي المره تطردتني يجوز المره الجاية تضربني راشدي

مها : رجع عليه يخزر بيه بكل حقد
سراج: عيديها بعد وشوفي شراح يصير بيج

مها : خليت عيني بعينا بكل تحدي
مثل ماسوي وي ابوي دائما وحجيت بكل ثقه اعيدها وواعيدها انت وعشره مثلك مايخفوني
ضل مستمر يضغط على صبعي بكل قوته تقرب يمنا حاتم وجرا من ايدا حيل
وصاح بوجهه

حاتم : شبيك تخبلت اصحا عل نفسك خويه شبيك تعال خل نطلع خابروني يردوك بالمركز

مها : لزم ايد الولد وخلاها ورا ضهرا
ودفعه بكل قوتا انطا دفعه عل الحايط وكام يلهت
راح وكف يم الشباك و فتحه يريد يجر نفس هوا حسيتا ختنك صوت انفاسي صار عالي بس يريد ياخذ ؤكسجين تقريباً صار بي مثل ماصار بيه وخلاني افقد الوعي الله يمهل ولايهمل جان حتى النفس الياخذا يتعارك ويا
مرت كم دقيقه
وسد الشباك رجع على حاتم موجهه كلامه عليه

سراج : انا اليوم باقي هنا ماروح وعوف بت باقر يم هاي المجرمه بنت المجرم
وانت تحترم نفسك وتسكت ماريد اسمعلك نفس مو جاهل انا كدامك تضحك علئ انت روح للمركز انعل ابوكم لابو المراكز التحمي المجرمين وتستر على جرائمهم

مها : بس نطق هاي الجمله ودار وجهه يريد يرجع للشباك جان حاتم واكف متجي ضهرا على الحايط اجا باتجاها تقدم يما ولزمه من ايدا بس دار وجهه سراج يريد يشوف منو الازمه بهشكل هجم عليه حاتم ابوكسي نوما بالكاع
تولا بوكسات يحجي بصياح مثل المتحلف بي

صـرآع آلجشـع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن