الريتانين " متراس الدرزياء "

_ الغُـرزة 10 || أقتراح

﷽

روايـه : الريتانيـن " مِتـْـراسِ الدَّرْزِيُّــاء "
الڪاتبه : تاليـن

• لا تنسوون التصويت بنجمة والتعليق بين
الفقرات " ڪونتيساتي " ... 🤎🪶
• متابعة حساب الواتباد باليوزࢪ tallen9n
• حساب الأنستا tallen.n_
• مُعࢪف قناة التلي 9_taffi

▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪

اتراجعت للخلف باحتراس من تقرب باتجاهي هاجم علية ابتعدت عنه بمسافة ڪبيرة مُرتعبة من همجيته النابعة من انحطاطه

توقف عن تقدمه الناوي بي على اضراري وتجاوزه بلفظ او ضرب حتى ، صوب نظراته الى اتجاه بعيد عني التفتت لاتجاه ما ديباو؏ شفته واڪف ورايه
على بعد مسافة ڪبيرة

رفع حاجبه وميل راسه بتهديد خلاه يتراجع عن تصرفه لڪن بقى يتهجم علينا بنظرات بغض وحقد طاغي على تعابيره ونظراته الما ما يبدر منه غيرهم اتجاهنا

ترڪته ومشيت بثقل واتزان الى مڪان ما واڪف
هو مبتسملي بتشجيع وتفاخر لفعلي نقل نظراته مني لورايه باقي بابتسامه لڪن مغير مفهومها الى تهديد مُبطن اميل راسه ورافع حاجبه هامس بشفاه
مُتحرڪة تهدد بصمت دون صوت همسلة محرك شفايفه بمعنى
::- ازعـل منك هااا

التفتت بفضول لسبب تهديده لمحته مقترب من ورايه ناوي يتهجم علية مرة ثانيه فواجهه قمع لشخص محاميني باوعتله باستصغار وابتسمت ابتسامة جانبية
مُستهزئة

رجعت انداريت مڪملة خطواتي بأتمان على ذاتي من قبل شخص يترقبه رحت وڪفت يمه
_ حسباله اخذتهم وبيه مجال يرجع يغريني بفلوسه الذبيتهم بخلقته

ابتسم بتباهي لتصرفي
::- دستي علي قبل لا ادوسين عليهن

حجيت بأصرار
_ واسحك على راسه بعد هالمرة مشيتها اذا رجع وحاول يتهجم او يتقرب اشوفه الوجه الثاني الما شايفة

همس مبتسم
::- اني يمڪني لامحو لهالوجة

_ اللمحة تختلف عن الشوف هو راح اراوي بنص عينه

::- خطيرة

_ ڪُلش لڪن مع الناس الما يعيش وياهم الا الخطير

بعدت عيوني عنه احس بنظراته منصبة علية واني الهي عيوني بالنظر عالحوالية المح على وجهه ابتساامة اتسعت تدريجيا الى ان تحولت لضحڪة عاليه طغت على سڪوتنا التفتتله مستغربة
_ شبيك ؟!

جر نفس من ضحڪته وحجه متذڪر
_ العاهـر

انقطبت حواجبي بعدم فهم ڪمل ڪلامة ما ڪاف عن الضحك
::- عاهرة لطالما سمعناها وعرفنا معناها لڪن عاهر؟!!

ضحڪت بدون صوت احجي بتوضيح
_ هو نفس المعنى بس للمذڪر

باوعلي بنظرات استفهام عيونه متقلصة لاتسا؏ ضحڪته
::- مقتنعة ؟؟؟
_ نوعا مااا
::- ما جاي احس باقتناعج
_ لانك ممقتنع بس امي مقتنعة وڪُلش