الريتانين " متراس الدرزياء "

_ الغُـرزة 12 || أصطياد

﷽

روايـه : الريتانيـن " مِتـْـراسِ الدَّرْزِيُّــاء "
الڪاتبه : تاليـن

• لا تنسوون التصويت بنجمة والتعليق بين
الفقرات " ڪونتيساتي " ... 🤎🪶
• متابعة حساب الواتباد باليوزࢪ tallen9n
• حساب الأنستا tallen.n_
• مُعࢪف قناة التلي 9_taffi

▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪▫▪

ثقل باطرافي وألم ارتخاء جسمي مُنحل ما اڪدر احرڪة أنيت بوجع من راسي العبالك مفتوح
فڪيت عيوني شوية شوية ارفع حواجبي مصوربة عيوني اشوف بس هيئات اشخاص محاوطيني

غمضتهم ورجعت فتحتهم استمد الوضوح ڪاعدة يم رجليه هُدى عالقنفة واني متمددة تفرك ايدي بين جفوفها حرڪت راسي بطئ اتذڪر الصار واباو؏ حواليه هاي غرفته وبالصالة متمددة على قنفته هو ڪاعد عالقنفة البعيدة ڪدامه لابتوب ورا ظهره واڪفين نيران وروهان فوك راسي مُنير

هذا التجمع قلق عليه لو اجتمعوا لأذيتي واتهامي ؟!
وهذاك الڪاعد ولا معبرني ولا اهتم اذا متت او بقيت عايشة بسبب رجال أمن شرڪته

بلعت ريك بلعومي متجرح من صراخي واني ابررله قبل لا اڪع عالارض متڪهربة همست بصوت دوب ينسمع
_ ما سويت شي صدڪووني ولا تثقون بڪلام هالمرة

حرڪت شفايفها هُدى تمنعني من الڪلام تأشر بعيونها
على محمد ترهبني من رده فعله لو سمع صوتي
هُدى :- هششش
تقربت مني تهمس بصوت خافت بالڪاد ينفهم من شدة خوفها
هُدى :- سڪتي لا يسمعج ويرجع يثور علينا باعصابه صدڪي يقتلج وما ترفله شعره برمش لچ هذا ما شفتي طلع يفصل باعصابه يڪوم ما يدري شديسوي
باليلزمة

سمعي عند ڪلامها وعيوني علي ابلع ريڪي بتوتر ونشفان حلك حجيت ممحتملة ابقى ساڪتة وتمشي عليه التهمة
_ عفيييية احد منڪم يسمعنييي خل يڪلي شصاير

باوهت لروهان بترجي روحي ميته من الصعقة بعدها راخيتني
_ استااااذ روهاااان انت مصدڪني وتعرفني ڪُلش زين

حجت بنفاذ صبر
نيران :- لك حاااااج شوفها تسجيلات الڪاميرات اللي عم تفضحها وبعدها تنڪرررر هالخاينة

سڪوته دمرني شديت على ايد هُدى وعدلت ڪعدتي جسمي يهتز حجيت بڪل علاة صوتي اباوعله
_ استااااذ باوعلي ما تصدڪهااا موووو اڪيد فاااهمها شنووو من وحدة تهاامة وحاقدة علية

فاصل عنا ڪلنا مدري شديطلع بالابتوب ما فهمت الا من حاجاه
روهان :- محمد طلع اهم شي ڪاميرات هاي الصالة وصالة القسم

هز راسه بسمع واني من احاجي ولا ڪأنه داحجي
ڪبس ڪم زر وعرض الڪاميرات والتموا يتابعوهن نهضت ممتحملة رحت ليمهم اباو؏

عرض ڪاميرة الصالة اول شي وقدم باستعجال لحد ما توقف من فتحت الباب ودخلت شايله الصندوق
واتسحب مثل الحرامية فتحت باب مڪتبه ودخلت