fermin lopez x joão felix

807 26 306
                                    

₊˚⊹ ⁀➴ ᰔ‧₊˚⊹

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

₊˚⊹ ⁀➴ ᰔ‧₊˚⊹

كان فيرمِين فتَى لطِيف ومُجتَهد ، هو فقَط واقِع لجارهِ

كان يراقِب الأكبر حِين يخرِج ويدخُل

انتقلَو مُنذ شَهر تقرِيباً وفيرمِين ادرَك انهُ واقِع بشدَة فِي الحُب

كان يُحب الأخر بشدَة وواقعٌ لهُ ، يعشقهُ مغرم بهِ

كان فِي كل مَرة يجلِس امام نافذتهِ التِي تُقابل نافِذة جارهِ ، يَرسمهُ ، نعَم هو رَسام وهو سعِيد لأمتلاك هذهِ الموهِبة!

كان كشخِص مهووس ، مِن بعِيد فقَط

كان حزيناً لحبهِ مِن طَرف واحِد

وحسنًا بَعد يومِين عامهُ الدِراسي سيبدأ
لِذا هو جَهز كُل شِيء كطالِب في سنتهِ الأخِيرة

كان يرسِم كعادتهُ ليسمَع رنِين الجَرس ، تذكَر ان المَنزل فارِغ ولا احد بهِ سواه

اخته ووالدتهُ خَرجتا للتسوِق ، ووالدهُ فِي عملهِ

نزَل ذاهبًا ليفتَح البَاب ، وحين فتَحها صُدم بجارهِ الوَسيم المُبتسِم أمامهُ وبيدهِ طَبق مِن الطَعام

ابتلَع ريقه فيرمين وهو يحدِق بشفاه الأخر التي تتحدَث لكنه لَم يسمع صوتًا لشرودهِ

"م-ماذا؟"

سألَ وهو يعقِد حاجبيهِ بتوتِر ليستغرِب الأخر

"امي قَد اعدَت هَذا لكم، اين هِي والدِتك ايها الصغِير"

قال بابتسامَة وسِيمة لفيرمين الذي اخَذ الطَبق وتمتمَ

"ل-لا أحد هُنا ، هَل تُريد ان تَدخِل ونأكِل سوياً ان لَم تمانع؟"

خرَج السؤال مِن فمهِ بالخَطأ ووسع عينيهِ حين ادرَك حديثهُ

لكنه شاهَد ابتسامة الأخر الواسعة

"بالتأكِيد لِما لا؟!"

𝐅𝐨𝐨𝐭𝐛𝐚𝐥𝐥 𝐎𝐧𝐞𝐬𝐡𝐨𝐭𝐬 || 𝐁𝐱𝐁حيث تعيش القصص. اكتشف الآن