![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. ₊˚⊹ ⁀➴ ᰔ‧₊˚⊹
كان فيرمِين فتَى لطِيف ومُجتَهد ، هو فقَط واقِع لجارهِ
كان يراقِب الأكبر حِين يخرِج ويدخُل
انتقلَو مُنذ شَهر تقرِيباً وفيرمِين ادرَك انهُ واقِع بشدَة فِي الحُب
كان يُحب الأخر بشدَة وواقعٌ لهُ ، يعشقهُ مغرم بهِ
كان فِي كل مَرة يجلِس امام نافذتهِ التِي تُقابل نافِذة جارهِ ، يَرسمهُ ، نعَم هو رَسام وهو سعِيد لأمتلاك هذهِ الموهِبة!
كان كشخِص مهووس ، مِن بعِيد فقَط
كان حزيناً لحبهِ مِن طَرف واحِد
وحسنًا بَعد يومِين عامهُ الدِراسي سيبدأ
لِذا هو جَهز كُل شِيء كطالِب في سنتهِ الأخِيرةكان يرسِم كعادتهُ ليسمَع رنِين الجَرس ، تذكَر ان المَنزل فارِغ ولا احد بهِ سواه
اخته ووالدتهُ خَرجتا للتسوِق ، ووالدهُ فِي عملهِ
نزَل ذاهبًا ليفتَح البَاب ، وحين فتَحها صُدم بجارهِ الوَسيم المُبتسِم أمامهُ وبيدهِ طَبق مِن الطَعام
ابتلَع ريقه فيرمين وهو يحدِق بشفاه الأخر التي تتحدَث لكنه لَم يسمع صوتًا لشرودهِ
"م-ماذا؟"
سألَ وهو يعقِد حاجبيهِ بتوتِر ليستغرِب الأخر
"امي قَد اعدَت هَذا لكم، اين هِي والدِتك ايها الصغِير"
قال بابتسامَة وسِيمة لفيرمين الذي اخَذ الطَبق وتمتمَ
"ل-لا أحد هُنا ، هَل تُريد ان تَدخِل ونأكِل سوياً ان لَم تمانع؟"
خرَج السؤال مِن فمهِ بالخَطأ ووسع عينيهِ حين ادرَك حديثهُ
لكنه شاهَد ابتسامة الأخر الواسعة
"بالتأكِيد لِما لا؟!"
![](https://img.wattpad.com/cover/371802033-288-k104663.jpg)
أنت تقرأ
𝐅𝐨𝐨𝐭𝐛𝐚𝐥𝐥 𝐎𝐧𝐞𝐬𝐡𝐨𝐭𝐬 || 𝐁𝐱𝐁
Short Storyمجمُوعَة مِن القِصص التِي تخُص لاعبِين كُرة القَدم BxB !