الفصل: الثالث عشر 💓
"قد ينسى الإنسان أيامه الصعبة، لكنه لا ينسى أبدًا من هوَّنها عليه." ❤️🩹🫂.
.
سلاماً علي قلوب أتاها الحزن من گل مگان ، فإبتسمت وقالت ؛ صبراً جميلاً والله المستعان ♡゙.- كل شي في هذه الحياه إما ان يتركك أو تتركه
إلا الله ، إن اقبلت إليه اغناك وإن تركته ناداك .🫶.- ربما لم يرغب المرء في الحب، بقدر رغبته في أن يفهمه أحد ، و لا أحد يبقي متاحاً للأبد ، الأشخاص فرص 🫀.
--------------------------------------------------🫀🫀.
كانت تتمشى في المول مع حور التى اشترت بعض الملابس لها ولأيه واشترت بعض أدوات المطبخ التى كآنت تحتاجها ليتوجهوا الى كافيه في المول ويجلسوا على احدى الطاولات.
حور: اه أنا تعبت أوى.
رزان: وانا معنتش قادره امشى بس غريبه عدا ساعه ونص من لما اتصلت على رعد وهوا مرجعش اتصل معقول لسه مخلصش اجتماعه .
حور بمكر: واتقوليلى مش بغير دا انتى الغيره مالياكى.
رزان: انا ابدا مستحيل اغير وبعدين حتى لو غرت دا حقى دا جوزى ومن حقى اغير عليه.
حور: طيب ياختى قوليلى هتاخدى ايه.
رزان بابتسامه: ماانتى عارفه كالعاده ولا نسيتى.
حور بضحك: انا انسى لأ طبعا.
لتنهض وتحضر قطعتين كيك بالشكولاته لها ولرزان واحضرت لرزان هوت شوكليت ولها لاتيه.
حور: خدى ياستى عدى الجمايل بقا.
رزان: يختى هوا انتى دافعه حاجه من معاكى دا كله من عبودى ربنا يخليه ليا يارب .
حور: اه منك انتى وعبودك دا أهو نسيت اجيب شاليموه قومى بقا انتى روحى هاتى.
رزان: حاضر بس متكاليش غير لما اجى .
لتتجه رزان الى المكان الواقف فيه النادل لتطلب منه شاليموه.
رزان: لو سمحت ممكن اتنين شاليموه
النادل: ايوه طبعا اتفضلى يافندم.
مد يده لها لتاخدها منه بابتسامه لتستدير وتريد الذهاب إلا انها ارتطمت بأحد ما كادت ان تسقط إلا أن يده امسكتها.
الشب بعصبيه بدون حتى ان يرها: مش تحاسبي.
رزان بغضب: المفروض حضرتك إللى تنتبه انت رايح فين.
نظرت رزان لشاب بانزعاج من نبرته معها لتجد ينظر لها فقد بدون حتى ان يرمش لتحرك يدها.
رزان: أنت سامعني.
الشاب بانتباه: ها اه أنا آسف مقصدش.
رزان وهى تذهب: خلاص حصل خير.
أنت تقرأ
أحفاد عائله المليجي
Ficción General- هى بريئه وجميله ومجتهده جدا تحب مساعده الجميع لكن يشاء القدر ان تقع بين يدى هذا العصبى الغاضب والملقب برمز الوسامه. 🥀.