الفصل: الثامن والعشرون ❤️‍🩹

507 40 20
                                    

الفصل: الثامن والعشرون ❤️‍🩹.

١١:١١
إنّي اُبتُليتُ بِحُبٍ لا انتهاءَ لهُ
لا الوصلُ يُغني ولا الإبصارُ يكفيني !

سَنلتقي ..
ستنظُر إليّ ، وسَأنظر للجَميع عداك❤️‍🩹.

-*'اللَّهُم أنزل طمأنينتك على كل قلب أرهقته الحياة ، وأنزل عافيتك على كل مريض يشكو التعب ، ‏وأنزل رحمتك على من سكنوا تحت الثرى ، يا جبار السماوات والأرض أجبرنا جبراً يليق بك جبراً أنت أهله و وليه برحمتك يا أرحم الراحمين'💙.

- أحياناً ندفع أعمارنا ثمناً لكلمة نعم كان يجب أن تكون لا.

-- خلف هذه القوة جراحٌ عظيمة، ترعبني فكرة أن يلمس أحدهم جرحًا حاولت طويلاً أن يلتئم..

~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡.

استيقظت رزان بكسل وارهاق شديد لتنظر الى ذلك الجبل النائم فوقها او لنقل نصفه فوقها حيث كان رعد يلف يديه حول خصرها بقوه شديده واحدى قدميه على قدميها ويدفن راسه فى عنقها ونائم بسلام مريح لتبتسم فهى لم تراه نائم براحه هكذا من قبل رفعت احدى يديها لتمررها بين خصرات شعره الفحميه هذه فهى مغرمه بشعره الحريرى هذا.

امالت راسها ناحيته لتستطيع تقبيل راسه وبعدها عدلت جسدها ليصبح وجهها مقابل وجهه ولكنها شعرت بالم كبير فى انحاء جسدها وكأن سياره دعست عليها.

وضعت الغطاء على كتفيها وعلى ظهره العارى لتنظر الى ملامحه الملائكيه وهوا نائم بسلام مررت اصابعها على خصلاته الاماميه تعيدها الى مكانها بعدما حجبت عليها رؤية وجهه بوضوح لتمرر اصابعها على حاجبه وبعدها روشومه ولتوها تدرك ان رموشه طويله جدا ربما جمال عينيه الذهبيه كان يطغى على جمال رموشه او ربما هما الاثنين يطفيان جمال على بعضهما يجعلهم من اجمل الاشياء التى راتها لتنزل باصابعها على وجنتيه وانفه الحاد وصولا الى شفتيه التى كان لونهما يميل الى الحمره الطبيعيه وكم اشتهت ان تقبله الان ولكن مهلا لما لا فهوا زوجها ومن حقها تقبيله مثلما يقبلها  ام انه مسموح له وغير مسموح لها ولا تنسى ليله امس كيف مع كل قبله كان يطبقها عليها كان يخبرها على تصرف بدر منها ازعجه حتى انه اخبرها باشياء هى لم تكن تتذكرهم واشياء ليست واثقه ان كانت قد فعلتها ام لا فربما هوا يتحجج فقط ليعاقبها ولكنه حقا كان مهتم بكل شئ يخصها وبادق تفاصيلها التى هى بنفسها لم تكن تعلمها عن نفسها .

اقتربت براسها منه لتقوم بطبق قبله رقيقه على شفتيه وابتعدت قليلا لتنظر الى ملامحه الساكنه لتقترب منه بجسدها اكثر وحاوطته بذراعها وبعدها اصبحت تطبق القبلات على وجهه من جبينه الى وجنتيه وانفه وفكه وصولا الى شفتيه لتقوم بضغط على شفتيه بين شفتيها متعمده ازعاجه.

لتجد يفتح عينيه وما ان راها حتى سحبها بحركه سرعه منه  لتصبح اسفله واعتلاها لتردف بابتسامه: صباح الخير.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 7 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أحفاد عائله المليجي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن