الفصل: السابع والعشرون 🖤

589 40 112
                                    

الفصل: السابع والعشرون 🤍.

١١:١١
انا لازلت افكّر فيك واموت بحبك وطاريك
ولكن هذي أطباعي أخبي الحزن بي ما أقول.❤️‍🩹.

فتُراكَ تَدري أنّ حبّكَ مُتلفِي
‏لكننّي أُخفِي هَواكَ وأكتِمُ
‏إن كُنتَ لا تدري فَتِلكَ مصيبة
‏أو كنتَ تَدري فالمصيبة أعظَمُ♥ .

١١:١١
"يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني
‏أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكَا"😔.

- خلف هذه القوة جراحٌ عظيمة، ترعبني فكرة أن يلمس أحدهم جرحًا حاولت طويلاً أن يلتئم.💔.

-المرأة عندما تشتاق لا تخلق حديثًا
بل تخلق مُشكلة🌚🤍.

-المحب لا يتخلى أبداً ،من تخلى لم يحب لحظه..

🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤.

-نظرت رزان بستغراب وهى تنقل بصرها بينهم بصدمه من معرفة عبدالرحمن وهدى لبعضهم  لتنظر الى ملامح عبدالرحمن التى للحظه ما رات ملامح السعاده والشوق على ووجهه ولكنها تبدلت الى حزن ما ان راى دموع هدى التى مازالت تنظر له بينما الجميع يقف بصدمه وستغراب حولهم.

تدخل حسن بسرعه بسعاده وتوتر وهوا يحتضن عبدالرحمن: ازيك يا عبدالرحمن والله ووحشتنى.

عبدالرحمن بابتسامه وهوا يحتضنه: وانت والله واحشنى بس انت عارف الشغل ومتاعبه.

حسن: ايوه عارف عارف ربنا يعينك.

مصطفى: ازيك ياسياده اللواء عامل اي.

عبدالرحمن: الحمدلله الف مبروك على جوازه ابنك وفعلا زين ما اختار .

حسام وهوا يحتضنه ويرف بهمس: وحشتنى ياجدع بقا ولا تتصل ولا تسال.

عبدالرحمن: انت عارف بقا.

حسام بحزن: عارف عارف.

ايه: اى دا يا بابا انتو تعرفوا بعض.

نظرت هدى لها بصدمه عندما سمعتها تناديه بهذا اللقب هل هوا والدها هل تزوج بعدها وكون عائله وهى التى لم تستطيع النظر الى وجه الرجال من بعده.

الجد وهوا يربت على كتفه: ازيك يا عبدالرحمن يابنى.

عبدالرحمن وهوا يقبل يده: الحمدلله ياحج انت عامل اى.

الجد: الحمدلله بخير طول ما انتوا بخير.

الجد بهمس: اى مش عاوز تسلم على بنتك دا حتى النهارده كان كتب كتابها.

عبدالرحمن بصدمه: اى الاء هتتجوز.

نظر عبدالرحمن الى الاء التى كانت تقف بجانب والدتها التى كانت تحاول لملمت شتاتها وعدم البكاء امام الجميع ليردف: انا عاوز اكلم هدى على انفراد.

أحفاد عائله المليجي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن