الفصل: السابع عشر 💚.
نِظُرتٌ آلَيَهّ وٌقُآلَتٌ مًغُرمًةّ بًجّمًآلَهّ: ...........
"أنِآ مًغُرمًةّ بًکْ يَآرجّلَآ ...وٌمًغُرمًةّ بًتٌفُآصّيَلَکْ...
وٌمًغُرمًهّ بًآبًتٌسِآمًتٌکْ آلَقُمًريَهّ......
آلَتٌﮯ تٌذِيَبً أرکْآنِ فُؤآدٍﮯ.....
وٌصّوٌتٌکْ آلَذِﮯ يَدٍآعٌبً مًسِآمًعٌﮯ....
آحًبًکْ وٌآقُوٌلَهّآ وٌفُؤآدٍيَ يَشُعٌر بًهّآ....
وٌثًغُرﮯ يَبًتٌسِمً لَکْ ......
وٌمًآ آلَحًيَآهّ دٍوٌنِکْ يَآ مًعٌشُوٌقُﮯ...؟
يَآرجّلَآ آنِﮯ آعٌشُقُکْ لَحًدٍ آلَجّنِوٌنِ...
لَلَحًدٍ آلَذِﮯ يَجّعٌلَنِيَ لَآ أريَدٍ سِوٌآکْ....
أريَدٍکْ بًجّآنِبًﮯ ..آنِظُر إلَيَکْ.....
آقُبًلَکْ وٌآقُبًلَ عٌيَنِيَکْ.......
آلَتٌﮯ مًنِ خِلَآلَهّآ أرﮯ نِفُسِﮯ........
فُأنِتٌ ضيَآئﮯ عٌنِدٍ آنِطِفُآئﮯ......🫀💘".-١١:١١
"غُيَرکْ إذِآ غُآبً وٌآلَلَهّ مًآآحًتٌريَهّ إلَآ آنِتٌ
بًحًتٌريَکْ طِوٌلَ عٌمًريَ.♥."♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡&&♡♡♡♡♡♡♡♡♡.
كان الجميع يقفون مترقبين لرد رعد الذى اطال وقفته وهوا ينظر الى رزان بتفحص و حينها ارتسمت ابتسامه انتصار على وجه سالى لتردف بخفوت: اهى خسرت ومش هيدخلها و علشان هى خسرت التحدى ومدخلتش هى اللى هتعملكم اكل بكره.
رنا بابتسامة خبيثه وهى تنظر على رعد ورزان: ومين قالك انها مش هتدخل.
نظرت سالى عليهم باستغراب لتجد رعد يفسح المجال لرزلن لكى تدلف.
حسنا كانت تقف بتوتر وخوف شديدين فهى كانت خائفه جدا من عدم سماحه لها بالدلوف وهكذا ستفوز سالى عليها وهذا لن تسمح به حتى من توترها لم تلاحظ شكله هوا يقف امامها ببنطال قطنى اسود فقط وعارى الصدر وشعره يقطر بعض القطرات بينما هوا يضع منشفه حول رقبته.
نظر لها برفعه حاجب وهوا يتفحصها ليزيد من توترها ليردف وهوا يفسح لها الطريق : ادخلي.
ابتسمت رزان لتنظر خلفها بسرعه تتفقد الممر الخالى خلفها وعلى وجهها ابتسامه كبيره فهى تعلم ان الجميع يراهم الان وهوا يدخلها جناحه الذى من المفترض انه ممنوع دلوف اى احد له.
وبعدها تقدمت لتدلف دلفت ببطئ وتوتر وهى تنظر حولها بانبهار فهذه ليست غرفه نوم هذا منزل اخر فى الداخل فما ان دلفت حتى وقعت عينيها على الاريكه التى تتكون من ثلاث قطع ويتوسطهم طاوله زجاج ويوجد شاشه تلفاز كبيره وهناك بابين واحد ناحيه اليمين والاخر ناحيه اليسار وكان باب هذه الغرفه مفتوح مما اتاح لها رؤيه سرير اسود اللون ولكن لم يكن السرير فقط بل تعتبر الغرفه بأكملهاباللون الاسود المخملى الفاخر حتى الاريكه باللون الاسود وهكذا علمت ان هذه غرفته.
نظرت له لتجده يقف خلفها بينما يقوم بتنشيف شعره بالمنشفه وهاهى تلاحظ ما يرتديه نظرت له بتمعن واعجاب واضح الى خصلات شعره التى تتحرك على جبينه بعشوائيه مما يضفى عليه نوع من الجاذبيه الخاصه لتنزل بنظرها على صدره العارى بلونه البرونزى المثير المبتل ببضع قطرات الماء الى ان وصلت الى عضلاته السداسيه الضخمه وااه كم كان مثير ووسيم بحق لتستفيق من مخيلاتها وعالم احلامها على نظراته المحدقه بها وهوا يرتد بصوته الاجش: سامعك.
أنت تقرأ
أحفاد عائله المليجي
قصص عامة- هى بريئه وجميله ومجتهده جدا تحب مساعده الجميع لكن يشاء القدر ان تقع بين يدى هذا العصبى الغاضب والملقب برمز الوسامه. 🥀.