تجاهلوا الأخطاء الإملائية إذا وجدت 😊
البارت ده حبيت انزله احتفالاً بوصول روايتنا إلى 1k قارئ و قارئة 😍😘😘 وشكراً لكل قراء روايتي هذه او غيرها من رواياتي لأهتمامكم بكتاباتي المتواضعة I love you so much 😘💖💖💖♥♥✨🔥
و بس 😊 قراءه ممتعه للجميع.
........
اليوم التالي استيقظت ايفانجلين بألم فتاك في رأسها وهي لا تذكر شيء مما حدث البارحة.. آخر شيء تذكره هو انها احتفلت مع الجميع و من ثم و جدت نفسها مستيقظة في غرفتها و على سريرها و رأسها يؤلمها بشدة.
اخذت حماماً بارد كي تستفيق و من ثم اتجهت لأسفل بينما يونغي كان يضع شيء على الطاولة.
يونغي : آمل انكي بخير.
ايفا بتعب : اجل و لكن رأسي يؤلمني قليلا.
يونغي : هذا شيء طبيعي هيا خذي تناولي هذا.
ايفا : لا اريد انت تعرف انني لا اتناول شيء في الفطور.
يونغي : لا هذا ضروري انه لأذالة آثار الثمالة و انتي تحتاجينه بالفعل ... هيا لا تعاندي ايف.
ايفا : كيف وصلت إلى غرفتي امس.
يونغي : .......
Flash back
جون : ايفا ارجوكي لا تكثري من الشرب لكي لا تفجري المدينة.
ايفانجلين بثمالة : يااااااااه لا تأمرني انا افعل ما اريد و في اي وقت و اي مكان لتذهب كوريا للجحيم الملعون انا لا اهتم .
فيكتور : اهدأي ايفي الناس تنظر لنا.
ايفانجلين تجاهلته و نادت للنادل تخبره : اعطني زجاجة ويسكي اخرى .
اعطاها النادل طلبها بينمى هي قامت بشرب زجاجة الويسكي كلها.
يونغي : اوه انتي تتقنين الشرب بالفعل.
ايفا بغرور و ثمالة : انا اتقن فعل كل شيء ايها القط.
يونغي باحرج بينا يحاول السيطرة على الاخرى التي تشرب الشامبانيا بكثرة ويهمس لها : ليس الان لا تحرجينني.
ايفا : ابتعد عني لن اهرب.
كانتَ ميراي و ميري قد غادرا بالفعل قبل ان تثمل ايفا لهذه الدرجة.
و لم يتبقى غير جون و فيكتور و يونغي.
استقامت ايفا متجهة للخارج تستنشق الهواء بينما تترنح و كأنها سـ تسقط ارضاً .
اخرجت ايفا مسدسها من حقيبتها لأنها لم تستطع وضعه خلف ظهرها بسبب فستانها الضيق.
و من ثم ضربت رصاصة في الهواء افزعت بها المارة الذين جروا خائفين.
جون : ايفا ما الذي تفعلينه بحق السماء.
ايفا بثمالة : احاول قتل كوريا مثلما قتلت والداي.
أنت تقرأ
شريكة سكني الباردة
Mystery / Thrillerماذا سيحدث حين تلتقي فتاه باردة مع فتى بارد يشبه القطط ؟ و كيف ستخفي عنه سرها وهو انها رئيسة مافيا وليست اي مافيا انها اقوى مافيا في العالم كله ؟ و كيف ستكون حياتهم مع بعضهم البعض ؟ وما الصعاب التي ستواجههم ؟ هذا ما سنعرفه في روايتنا. لا اسمح بالاق...