ليلي POV:ما زلت لا أصدق أن أولي هي المامي خاصتي لقد مر اسبوعين حتى ألان.
في نهاية الأسبوع أذهب إلى منزلها وأنام معها، وعند بداية الأسبوع أبكي كثيرأ لانني أريد البقاء معها، لا أريد المغادرة أبدا. تعطيني القبلات وتقرأ لي قصة قبل النوم، شعرت بشعور جيد حقا.
أوه، وأيضا لقد قدمت السيد تيدي لها، لقد أحبته.
إنه صباح السبت، أتذمر عندما يضرب الضوء جفني، أبتسم عندما أشعر بقبلات على وجهي.
"صباح الخير صغيرتي حان وقت الاستيقاظ، هياا" شعرت بأن عقلي ينزلق اتذمر، أردت أن أكون كبيرة.
"صباح الخير مامي" أفتح عيني واتمتم بهدوء.
"ماذا تريد ليلي أن نفعل اليوم؟" تبتسم وتمسح على شعري.
"أريد أن ألعب بالعابي، ماميي تلعب معي؟" أجلس بسرعة وانظر لها.
"لما لا، لكن أولًا لنبدل ملابسكِ ونطعمك"دغدغتني لم أستطع التنفس من الضحك أخيرا توقفت وسحبتني إلى عناق.
"ماذا تريد طفلتي أن ترتدي اليوم؟"تحملني وأحاوط رقبتها بيدي
"لا أعلم مامي تختار" شعرت بإيماءتها وهي تمشي للخزانة، هناك الكثير من الملابس في الخزانة، لذلك عندما آتي الا هنا ليس علي إحضار ملابس.
"حسنا صغيرتي، اذهبي للحمام سأختار ملابسك" تنزلني على الأرض.
"نوو.. عناق"أتذمر وأتشبت بها.
"فقط لحضات وعندما تنتهي من الاستحمام سأعطيك الكثير من العناق" أحرر عنقها بينما أتنهد.
أذهب للحمام وانزع ملابسي بسرعة وأفتح الماء وأغتسل أرتجف قليلا عندنا يضرب الماء جسدي"بارد" أتذمر، لا أحب البرودة لكنني بسرعة أنتهيت ونشفت جسدي ولبست ملابسي.
ركضت للاسفل ورأيت مامي تجهز الفطور، أجلس وأنظر أليها، تقرب لي الصحن وأبدأ بحفر طعامي.
أنت تقرأ
ليلي الصغيرة
Fantasyتعمل ليلي البالغة من العمر 18 عامًا في مكتبة صغيرة وسط المدينة ومع كل يوم يمر تكافح ليلي للعثور على الاتجاه الصحيح في حياتها حتى تلتقي بأوليفيا المرأة الصارمة البالغة من العمر 28 عامًا التي تصبح مقدمة رعايتها والمامي الخاصة بها