chapter :35

344 42 54
                                    



  

كنت منغمسا في هذيان العقلي لدرجة أنني لم أتفاعل إلا عندما شعرت بشفاه دافئة على ظهري ، أمسكتني يداه القويتان بخصري بينما جعلني أشعر بالحرارة التي تنبعث من جسده.

صرخت قليلا من الألم في خصري وخفض يديه قليلاً همس بهدوء " انا احتاجك ، أنا اسف. " قبل ظهري مرة أخرى وادرني له بهدوء 

 مجرد رؤية الماء ينزل من رأسه والجري على ملامح وجهه جعل بطني ينقبض بشكل مؤلم.

"أنا ..." شفتاه تداعب رقبتي وتمتص شفتي ، ثم تحركت يداه إلى أسفل صدري وأخذوا الوقت الكافي للاهتمام بحلمة واحدة ثم الأخرى قبل مواصلة نزولهم.

"احتاج ان اشعر بك "

انزل يداه حتى استقرت مع خصري ، رسم لسانه طريقا الى اذني ونزلت يده إلى فخذي حتى استقرت على مؤخرتي بينما أحاط بطني بيده الاخره


" وسع لي قدماك ، يا إل برينسيس"

قمت بفرد ساقي وهو يمسك بإحداهما وسحبها ، داعب أنفه طولي رقبتي بصبر كبير كما كان يداعب قضيبي الحساس بيده لما بدا لساعات.

ارتجفت ساقي على الأرض من متعة ، استندت ضهري على الجدار ، لا أعرف ماذا أفعل على الإطلاق. 

رفع يديه إلى مؤخرتي وتراجعت ساقي مما جعل جسدي ، يرتجف وانفجرت وأرسل رموش من المتعة عبر كل واحدة من نهاياتي العصبية.

صرخت وأنا أشعر بوخز في قدمي، وعندما شدت أسنانه على بشرتي شديدة الحساسية ، جفف جسدي بعناية ثم تركني على السرير مستلقيا بجواري وجذبني إلى صدره بقوة كما لو كان يبحث عن تبرير لما حدث في تلك الليلة.



كنت أرغب في الاسترخاء بين ذراعيه مع رائحته ، حاولت جعله يشعر وكأنني لم ألومه على كوابيسه ، حتى أنني فهمت لما فعل ذالك معي في الحمام

لم يكن يونغي رجل كثير الكلام ، رغم أنه كان لديه لغته الخاصة ، ربما كانت فكرة غبية لكنه أدرك حاجته إلى السيطرة دائما ، وطريقته في إصلاح كل شيء بالنشوة التي يسببها .

تنفس بعمق وبعد عدة دقائق في الوضع نفسه تحركت وانفصلت عنه وجلست على السرير

" يجب أن أرى كيف أنتونيلا." قلت له وأنا أمشط شعري بيد واحدة

غمغم "إنها مع جيسي"  وجذبني إلى جسده متجنبا نظري

مُعجزة الشيطان || YMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن