chapter : 29

334 41 33
                                    

 






استيقظت على طرق على الباب ، كانت أنتونيلا مستيقظة لكنها كانت تحدق في برنامج سياسي على التلفزيون.

فتحت الباب وغمرني إعصار اسمه يونغي بكل قوته

" لقد تأكدت انك مخدرا لي ، أنت تقلب عالمي رأسا على عقب فأنت مثل مخدر سخيف بالنسبة لي أحتاج إلى قبلاتك وهزاتك ، فأنا ملعون بدونك. "

غزا فمه فمي بعنف وشدت يديه الجلد على رقبتي وخصري، لقد استنشقت في منتصف قبلته المجنونة

"لا أعرف كيف تفعل هذا بي " تمتم بالتنفس غير المنضبط.

"كل ما تطلبه ، ما تريده ، لا أعرف كيف انا انفذ ذلك لك دون وعي مني ، اللعنة أنا أحاول السيطره على نفسي ، لكن انت ... " وضعت يدي على فمه

ابتعدت عنه ، عندما قابلت عيني نيلا التي نزلت من السرير وكانت تنظر الآن بفضول إلى ، الرجل الذي أمامها.

" إنتظرني هنا "
أخبرته دون أن أنظر إليه وأعدت أنتونيلا إلى سريري

" هل حفاضتك رطب ؟ " أومأت برأسها بقوة ، وضعت أذني على باب غرفتي ، وكنت أتوقع أن أسمع إغلاق الباب بقوه في أي لحظة، لقد غيرت حفاضات ابنتي الصغيرة.


خرجت إلى الممر وقابلت يونغي ، غطت يداه وجهه بينما كانت ابنتي تتكئ على خصري ، لم ألقي نظرة عليه وبدلا من ذلك أعددت زجاجة أنتونيلا كما لو كنا
نحن الاثنان فقط.

وعندما كانت جاهزة ، اخذت فتاتي الجميلة إلى الفراش ووضعت أحد برامجها المفضلة، عدت إلى الردهة.

لم يغير موقفه، مشيت للجلوس بجانبه على الأريكة الجديدة ورفع نظراته الخضراء القاتمة نحوي.

" أنا لست على طبيعتي ، مالذي فعلته بي ياجيمين؟"

وضعت يدي على خده قبل أن يتحدث مجدد همست له "أريدك أن تتوقف عن معاملتي مثل أي شخص آخر"

"إذا كنت أعتقد أنك مجرد أي شخص ، ما كنت
لأختارك يا جيمين لكنني فعلت ذلك واخترتك والآن لا أعرف ما إذا كنت قد فعلت الشيء الصحيح ، أنت تمنح نفسك لي بطريقة لا أستحقها لكنني خنزير أناني سخيف أحتاجك في سريري ، انا ارغب بكل جزء من جسدك ومدمن عليه "

تقلص وجهي وابتعدت عنه بسرعه 

" لا  ليس كعاهرة ولكن كل ما يمكنني تقديمه لك هو الامن والمال ، طالما أنا هنا معك أنا لست على استعداد لوضعك أنت أو الفتاة بحاجة عندما يمكنني
علاجها."

مُعجزة الشيطان || YMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن