"23"

119 7 34
                                    

بقـلم: زهـراء عـلي .

شماخِذ مِني قابِل ؟
هِنة سَنتين صِحتي وچَم
حِلم وَردي وگلبي وعُيوني
وعافية عُمري
وهَوى العِشرين .
----------------------
نبأ:

فتحت عيوني بصعوبه أحس شيء متخدر بجسمي نايمه على السديه ما مفهتمه شيء ايدي بيها كانيولا
نبأ: أنــي ويـن؟

محد موجود بالغرفه بس أني رجعت غمضت عيوني ثواني وانفتح الباب دخل مُهيب بأيده علاكه
مُهيب: ها حبيبتي كعـدتي

اغمض عيوني وافتحهن ما اعرف شنو بيه
نبأ: مُهـيب أنـــي ويـن؟

مارد مشه باتجاه الميـز  فتح العلاكه طلع من عدها علاج اخذ بطل مي ومشه بأتجاهي جاب كرسي وكعد كبالي
قدملي العلاج والمي
مُهيب: اشربــي

نبأ: شنـو هـاذا أنـي لـيش هنـا؟

مُهيب: نبأ طـحتي لان ما ماكلـه شيء وهابــط ضغـطج وانتِ من الاصـل عندج فقر دم حاد فـ اتحمـلي المســتشفى شويه ونطلع

هزيت راسي أخذت العلاج شربته رفعت رأسـي ثواني نزلته شفته يباوعلي دفعت وجها بأيدي
نبأ: لا تبـاوع وخـر

ضحك ودار وجها
مر تقريبًا نص ساعه خلص المغذي وسوينه خروج من المستشفى
مُهيب: نبأ تكــدرين تمشــين لـوو..
قاطعته
نبأ: أكــدر أكــدر امشي

مشينه تونه نريد نطلع برا المستشفى فزيت من لزم ايدي رجعت لورا مرعوبه باوعلي مصدوم مشيت كدامه مكممه اديه فتحلي باب السياره صعدت يمه ودار يسوق

رجعت راسي على الكشن وغمضت عيوني هوا يسوق بدون كلام فزيت من انطبكت السياره بس ما مر وقت طويل يعني ما وصلنه للبيت

فتحت عيوني طابكها بنص الشارع
نبأ: ليـش؟

مُهيب: نبأ انتِ تخافيــن مني؟

استغربت من سؤاله
نبأ: لـيش؟

مُهيب: بس جاوبيـني تخافين مني يعني خاف إذيج؟ لو شنو

نبأ: لا
هز راسه وحرك السياره مشه رجعت راسي على الكشن ومحد حجه بعد لحد ما وصلنه للبيت فتحت الباب مشينه سوا
نبأ: لعد بيـش الساعـه هسـه

طلع من جيبه جهازه
مُهيب: بـ١١ بليل

نبأ: تمام
دخلنه للصاله هوا راح للمطبخ أني صعدت فوك لغرفتي سديت الباب ونمـت....

ثاني يوم كعدت الصبح نشيطه أحس تغير مزاجي بدلت ونزلت صبحت عليهم صاحتني شهد نحضر أني وياها الريوك لان لؤلؤه نايمه

مدينه سفره بلارض وجبنه الريوك كلها كعدت تاكل كعدت على القنفه
شهد: چا ما تجـين نبأ تاكـلين؟

نبأ: لا ما اريـد

صار الدنيـا عصر كعدت بالحديقه اتصلت عليـه فاطـمه كامرا كمنه نسولف ونضحك اجت لؤلؤه يمي ضفنه نمارق على الخط كلنه كمنه نسولف

النـبأ المرتدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن