تذكرت فيرونيكا أخيرًا سبب ارتدائها له ولماذا أتت إلى المدينة.
خلعته بيديها المرتعشتين."أنا آسف، لقد أخذته عن طريق الخطأ."
أجابها
"أعلم."
في الصباح، عندما رآها تركض بعيدًا، نادى عليها من الخلف عندما لاحظ أن قلادته التصقت بتنورتها.
ومع ذلك، لم تستمع إلى كلماته.
علاوة على ذلك، عندما سمعت صوته، ركضت بشكل أسرع. لم يستطع مطاردتها لأنه كان عاريًا.سار للأمام وحاول التقاط القلادة من يدها؛ لكنه لم يستطع.
كانت تمسك بالقلادة بإحكام.
رفع حاجبه الأيسر في دهشة عندما لاحظ قبضتها القوية على القلادة.لاحظ أنها لا ترغب في تركها، ففتح فمه،
"حتى لو كنت تحبين هذا، لا يمكنني أن أسمح لك بالحصول عليه. إنه ليس شيئًا يجب أن يشتهيه طفل مثلك."
"اممم..."
بدت وكأنها موافقة لكنها لم تتخلى عنه لسبب ما.
أدرك أنها لن تسلمه إياه، فسحب قلادته بقوة فقط ليصطدم جسدها بصدره.
عندما اصطدم جسدها الناعم بجسده، أصيب بالذهول للحظة.
لقد فوجئ بمعرفة أن درجة حرارة جسدها كانت ترتفع.سأل وهو يضع ظهر يده على جبهتها
"أنت مريضة؟"
سأل في ارتباك"سيدة الملاحقة، ليس لديك حمى ولكن لماذا درجة حرارتك مرتفعة جدًا؟"
أمسكت فيرونيكا بردائه المخملي وتوسلت إليه بصوت منخفض
"من فضلك، ساعدني..."
"مساعدتك؟ كيف؟"
سأل دون انفعال. كانت بخير قبل دقائق.
جعله تغير موقفها المفاجئ يتساءل عما إذا كانت خطتها هي عدم إعادته قلادته.
لقد واجه العديد من عمليات الاحتيال مثل تلك في حياته لدرجة أنه فقد العد.
ارتجفت فيرونيكا.
كانت تشعر بغرابة شديدة. رفعت رأسها لتنظر إليه بشفقة.ضيق الرجل عينيه.
كان بإمكانه أن يرى في ضوء الشمعة أن وجهها كان أحمر بالكامل.
كانت عيناها رطبتين. كانت الدموع تبللت عينيها الكبيرتين ورموشها المنحنية.
كانت حدقتاها الزمرديتان تلمع في الأضواء. كانت شفتاها الورديتان العميقتان مفتوحتين قليلاً.
أنت تقرأ
tangled *| متشابكة مع القدر
Fantasy[تحذير: محتوى للكبار] 🔞🔞🔞🔞 "أنت لا تعرف ما هو الحب؟ سأعلمك." جعلها صوته العميق الأجش ترتجف. كانت يداه الساخنتان تتجولان بحرية حول جسدها، مما جعلها ترتعش بإحساس فريد لم تشعر به من قبل. ____ إنها طالبة فضولية تريد أن تعرف عن المتعة وهو معلم صبور...