"نيكا، أريد المزيد."
كان صوت آرثر عميقًا وأجشًا، مما جعل قلبها يخفق.
لقد تزوجا للتو وكان في مزاج شهر العسل.
دون أن تنبس ببنت شفة،
داعبت فيرونيكا عنقه بأنفها.
"لا يمكننا. لا يزال يؤلمني ويجب أن أخرج."
لم يكن هو فقط، بل كانت تريد القيام بذلك أيضًا، لكنها كانت قلقة من أنها ستفقد قدرتها على التحمل ولا تستطيع الخروج.
تنهد آرثر.
"إذا كان الأمر يؤلمك هناك، فلماذا نهضت؟ يجب أن تذهبي وترتاحي."
"لكنني أردت قضاء المزيد من الوقت معك،" تحدثت فيرونيكا بطريقة مدللة.
"يمكننا أن نفعل ذلك في غرفة نومنا."
لقد منحه فرحة كبيرة لأنه لم يكن الوحيد الذي يشعر بهذا. ومع ذلك، لم يكن يريدها أن تتحمل الألم بسببه.
قالت له،
"نعم، لكنني اعتقدت أنك قد يكون لديك عمل وسأجرك إلى الأسفل بسبب رغبتي الأنانية."
"التصرف كعشيقة بعد الزواج مباشرة." أطلق آرثر نفسًا عميقًا.
"لا داعي لتعليمك أي دروس. أنت بخير الآن. إذا تعلمت المزيد، أخشى ألا تظهر وجهك لي مرة أخرى."
"هل القواعد سيئة إلى هذا الحد؟"
سألته فيرونيكا بفضول.
أومأ آرثر برأسه.
"نعم. سأعطيك الكتب الضرورية لتعلمها. وإلا، فلا تهتمي بأن تصبحي عشيقة حقيقية.
لا أحتاج إلى عشيقة ستفي بواجبها كزوجة ساحر.
أحتاج إلى زوجتي التي ستحبني ليلًا ونهارًا."
ضحكت وعانقت عنقه.
"حسنًا. سأحبك ليلًا ونهارًا."
قبل آرثر خدها.
"هذا أفضل."
حملها إلى الأريكة وأضجعها.
"يجب أن تستريحي أكثر.
سأحضر لك بعض الكتب لتقرأيها."
"حسنًا!"
وافقت فيرونيكا بسعادة.
لقد شعرت بالارتياح لمعرفتها أنه يهتم بها. كل يوم، كان يُظهر لها جانبًا جديدًا وتتعلم المزيد عنه.
لقد أحبت هذه العملية البطيئة.
استلقت مطيعة على الأريكة.
أحضر آرثر كتابين معه.
جلس بجانبها وتركها تريح رأسها على فخذه. قال:
"اقرئي هذا الكتاب".
"هذا الكتاب يتحدث عن تاريخ تايبو وبرج السحر. على وجه التحديد، سوف تتعلمين عن بداية الحرب العظمى
وكيف ساعد برج السحر الجانب الصالح في إنقاذ اليوم".
بدا فخورًا. بالنسبة له الذي أحب السحر وأحب القتال من أجل العدالة، كان لديه فخر كبير باعتباره سيد برج السحر وتاريخه المجيد.
أنت تقرأ
tangled *| متشابكة مع القدر
Fantasy[تحذير: محتوى للكبار] 🔞🔞🔞🔞 "أنت لا تعرف ما هو الحب؟ سأعلمك." جعلها صوته العميق الأجش ترتجف. كانت يداه الساخنتان تتجولان بحرية حول جسدها، مما جعلها ترتعش بإحساس فريد لم تشعر به من قبل. ____ إنها طالبة فضولية تريد أن تعرف عن المتعة وهو معلم صبور...
