"آه... أنا جائعة."
نظرت فيرونيكا إلى معدتها.
"هل أنا فقط أم أن معدتي أصبحت شرهة في يوم واحد؟"
تساءلت في داخلها.
أغلقت الكتاب بعد وضع إشارة مرجعية عليه.
ثم وقفت ودخلت المنزل.
تذكرت أن آرثر ذكر الوجبات الخفيفة."أريد أن أتذوق تلك الوجبات الخفيفة."
ذهبت إلى المطبخ وبحثت عن جرة حيث يمكنه وضع بعض الوجبات الخفيفة.
في النهاية، وجدت وعاءً مغطى بغطاء.
عندما فتحته، وجدت خبزًا ملفوفًا حول اللحوم والخضروات."هممم؟ ما هذا؟"
أخذته فيرونيكا وأكلته. بعد مضغه لفترة، أصبح وجهها مشعًا.
"إنه لذيذ جدًا!"
"أنا سعيد لأنك أحببته. هذا يسمى شطيرة"،
أجاب آرثر من غرفة الطعام.
لقد فوجئت فيرونيكا بوصوله المفاجئ. علق الطعام في حلقها وبدأت في السعال.
"بهدوء،"
أعطاها آرثر كوبًا من الماء وربت على ظهرها.
عندما هدأت فيرونيكا، حدقت فيه.
"لماذا لا يمكنك إصدار صوت عندما تمشي؟"
اتهمته.
اعتذر آرثر،
"خطأي. لم أكن أعتقد أنك ستختنق".
أخرج ساعة جيب ذهبية وتحقق من الوقت.
"لقد حان الوقت بالفعل. سنغادر بعد أن تنتهي من الأكل".
شعرت فيرونيكا بتقلص في معدتها.
"الآن أنا متوترة"،
اعترفت.
"حتى لو كنت متوترة، عليك العودة وإلا فلن تجدي سبب وفاة اختك".
كانت ابتسامة آرثر حزينة.
لاحظت فيرونيكا تعبيره غير المعتاد وسألته،
"هل حدث شيء؟ أنت لا تبدو بخير".
سيطر آرثر على تعبيره وأجاب بهدوء،
"لم يحدث شيء. أنا بخير. إنه فقط سأفتقد مساعدتي غير مدفوعة الأجر".
حوّل انتباهها بمهارة.
أنت تقرأ
tangled *| متشابكة مع القدر
Fantasia[تحذير: محتوى للكبار] 🔞🔞🔞🔞 "أنت لا تعرف ما هو الحب؟ سأعلمك." جعلها صوته العميق الأجش ترتجف. كانت يداه الساخنتان تتجولان بحرية حول جسدها، مما جعلها ترتعش بإحساس فريد لم تشعر به من قبل. ____ إنها طالبة فضولية تريد أن تعرف عن المتعة وهو معلم صبور...