كانت تفكر بجدية عندما سحبها آرثر من ذراعها.
"هاي هل أنت بخير؟ وجهك شاحب".
أجابت فيرونيكا،
"أنا آسفة، لا يمكنني إخبارك بعد.
يجب أن أعود إلى المعبد.
أحتاج إلى البحث عن بعض المعلومات".
أخبرها آرثر،
"إذا كنت لا تريدين أن تقولي كيف حصلت على هذا الحجر، فلا بأس.
لكن سيكون من الرائع لو تمكنت من معرفة ذلك.
أنا فضولي للغاية بشأن هذا الحجر".
قالت،
"أنا فضولية أيضًا. لهذا السبب يجب أن أذهب إلى المعبد".
فكر آرثر،
"إذن، لقد حصلت على الحجر في المعبد.
لكن لا يزال هناك سؤال واحد.
من أين حصل المعبد عليه؟ أو من من؟
كان من ممتلكات برج السحر الخاص بتايبوا".
سحبت فيرونيكا كمه. وطالبت
"أريد العودة في أقرب وقت ممكن".
بدأ آرثر
"لكن صحتك .. "
"أخشى أنك لا تستطيعين العودة بعد "
أعلن زعيم قبيلة الصحراء.
خرج من خيمته ووجد آرثر وفيرونيكا بالخارج.
لذا، اقترب منهما.
"يبدو أنكما استيقظتما. هذا جيد.
دعنا نتحدث أثناء تناول الإفطار."
بعد لفتته، تبادلت فيرونيكا وآرثر النظرات قبل أن يتبعاه إلى الخيمة بجانب المطبخ.
كانت خيمة طعام حيث يتناول الجميع وجباتهم عادةً.
جلس فيرونيكا وآرثر جنبًا إلى جنب، مقابل الرجل العجوز مباشرة. تم تقديم وجباتهم لكنهما لم يتمكنا من الأكل.
كان آرثر أول من فتح فمه.
"ماذا تقصد بأننا لا نستطيع العودة بعد؟"
"لقد تلقيت رسالة من رجالي الليلة الماضية.
تقول أن الناس يبحثون عن الشخص الذي أحيا الصحراء،"
لا يزال يأكل، سرق والد آرثر بالتبني نظرة إليهم.
ارتجف جسد فيرونيكا. نظرت إلى آرثر بتوتر.
لاحظ آرثر نظرتها وضغط على يدها.
ثم نظر إلى والده بالتبني وقال،
"أين الضرر؟ إنهم لا يعرفون كيف تبدو..."
أنت تقرأ
tangled *| متشابكة مع القدر
Fantasy[تحذير: محتوى للكبار] 🔞🔞🔞🔞 "أنت لا تعرف ما هو الحب؟ سأعلمك." جعلها صوته العميق الأجش ترتجف. كانت يداه الساخنتان تتجولان بحرية حول جسدها، مما جعلها ترتعش بإحساس فريد لم تشعر به من قبل. ____ إنها طالبة فضولية تريد أن تعرف عن المتعة وهو معلم صبور...
