فارق حب

-٤٨-

سبحان الله
و
الحمدلله
و
لا إله إلا الله
و
الله اكبر

برتوت هديه بس مجلطه 🥹

چنت أظنك توگف أبوجه الوكت
وتنشف الدمعة أبجفنها

لـ عريان السيد خلف

الصبح طلع للدوام البنات اجن من الصبح علمود يساعدن خاله بالغده اني مامتعوده اضل بفراشي وهم زينه يعني مو فد مره بس خاله ماقبلت امد ايدي بشي وكل شويه خطيه تنطني شي ساعه برتقاله رجعت شوت الكبده مال الطلي وهم انطتني انوب وصت علي على تمر تكول يخلي حليبج دسم وينزل

ل ١١ دخلو بين السلام وبين الكلام علي اجى حسين كعد يبجي كمت جبتو
خاله اخذتو وانطتو ل عمي متعودين هو يكبر ب اذن الاطفال كبر ب اذنو وكال اسمو دحك لوجهو وابتسم

—الله يحفظه الكم
علي ... يحفظك النه حجي

صارمن ايد ل ايد وياهو ل يلزمو يخلي بكماطو فلوس دخل قيصر والولد شافو

—هاذه وين جان بمعمل ثلج

ضحكو كلهم عمي والولد باركو ل علي على ترقيتو
البنات صبن غده اكلنه عدنه قيصر خوش يصور ف لطش ل علي اله اصورك كوم البس البدله ونزلها بحسابك علي ميحب هل سوالف بس ماراد يكسر بخاطرو ف كام بدل اخذو صوره علي بالنص وعمي والولد منا ومنا متجمعين كلش حلوه ولثانيه ل علي وحدو

دحك بيه وكال جيبي حسين
جان بدون كماط وكفشته طالعه خاله خلتو ب ايدو

حنان ... لزمه زين يمه

احتضن حسين بثنين اديه رفعو ل صدرو واخذلهم صوره انوب صاح علينه كلنه هم اخذنه جماعيه

ل ٤ علي والولد طلعو يفترون البنات كلمن ب مكان باتو وثاني يوم طلعو الصبح عمي بقى اني من شفتو زحمه اضل بالغرفه رجال ياخذ راحتو  واني هم صرت زينه

صعدنا ل غرفتنا علي نايم بصفي يلعب بالموبايل
فتحت موبايلي امي متصله جاوبتها ونور خطيه فتحت لفيس اول ماتحدث صار منشور علي كدامي ناشر صوره هو وعمي والولد ولثانيه هو وحسين
كاتب ايه قرءانيه وبعدها .. الحمدلله الذي أتم علينا نعمته

ابتسمت عل صورهم حيل حلوين طالعين دخلت عل التعليقات كلها مباركات وكاتبين الو الشبل من ذاك الأسد يتربى بعزك ابو حسين

ضحكت وكومه بعد كلام رد عليهم ب تعليق عام شكر ل كلامهم

مرت ١٠ ايام وفتحو الخياطات الحمدلله حسين يخبل نشنش انوب حليبي سمنو ازيد واني بديت أضعف لان ارضعو بس معوضه بالاكل
علي طاير بي يجي عليه ركض اول ميدخل يسئل عليه كبر وطلع أربعينو وصار يفهم ويناغي من احد يحاجي يركز صارت رضاعتو مختلطه بين الطبيعي والصناعي بس اكثر شي طبيعي بس بره لبيت من نطلع او احيانا من بيدي شغله تنطي خاله ممه