من إسعافها قام بإعطائها دواء للرأس خاصا بالثمالة وسألها
إن كانت تتذكر شيءا من ليلة أمس فنفية وسألته عن ما إذا كانت
قد قامت بشيء متهور فلم يرد عليها وهم بالمغادرة وقبل خروجه
من الغرفة قامت مارلين بشكره لكنه إكتفا بالنظر إليها والمغادرة
وبينما هو ينزل السلالم رن هاتفه وتوقع من المتصل نعم إنه
ديڤد صديقه المقرب ،أجاب سيف قائلا: نعم مذا هناك يا ديڤد
ديڤد: هل حصلت على السلاح؟
رد سيف : لا ولم أعد بحاجة إليه كما وأفكر في ترك المافيا
كما انني من المستحيل أن أرميها عند ذاك الحتالة في الحقيقة أنا..أنا أحبها
ديڤد : مذا هل أنت مجنون أنت تعلم أن الخروج من عالم المافيا أمر مستحيل زيادة عل أنك لم تؤمن بالحب يوما
رد سيف: ليس مستحيل بالنسبة لي لكن أولًا أود القيام بمهمة كما أنني تغيرت
ديڤد: ماهي؟
سيف: من هو قائد أعضاء عصابة جاسم؟
ديڤد: إسمه ماجد كما ودائما ينفذ مهامه في المساء لمذا؟
سيف : أرسل عدد من الرجال وقت اقترابه من الخروج الإختطافه وأخبرني حين تتم المهمة
