One Sunny Day

Chapter Twenty-Two

Hi Everybody

@Bosh12b34 هي الوحيدة الي جاوبت صح

So New Part

طبعاً الفصل الجاي هو الاخير وهو طويل ومممكن ممكن يتاخر

Now

Enjoy

حدق أولي في انعكاسه في المرآة وبدا أنه لم يتوقف عن الابتسام منذ أن العشاء مع والديه قبل بضع ساعات. هو يعرف على الجانب الآخر من باب الحمام، كان نيك ينتظره. يضحك على نفسه، ويداه بدات في تنعم القميص الأبيض الذي كان يرتديه. لا يزال أولي لا يصدق أن نيك قال له تلك الكلمات، خاصة أمام والديه.

عض شفته السفلية وسحب شعره لأعلى على شكل كعكة قبل أن ينظر الى انعكاسه الكامل في المرآة. عادت الابتسامة الأبدية إلى وجهه، ولا تزال خديه محمرة، وكان يرتدي أحد قمصان نيك البيضاء وفي الاسفل بيجامة منقوشة. لقد استحم ونظف اسنانه وكان مستعدا للنوم. اطفىء الضوء في طريقه للخروج من الحمام وشق طريقه إلى السرير حيث كان نيك راقداً، الرجل كان يتصفح هاتفه بكسل. نهض عندما زحف أولي إلى السرير وتقاتل في طريقه الى تحت اللحاف.

"هل تعلم..." نطق نيك بينما اصبح أولي تحت اللحاف.

"اعلم ماذا؟"

"ذلك اليوم كان افضل ثالث يوم لي على الإطلاق." قال نيك، وضع هاتفه على الطاولة الجانبية للسرير وانتقل أقرب إلى أولي.

"حقا؟" قال أولي. "إذا، ما هو الأول والثاني؟"

لعق نيك شفته وهمهم. "كانت المرة الأولى التي التقينا فيها أفضل يوم لي على الإطلاق، عندما واسيتك، وضحكت معك وعانقتك."  قال نيك لحبيبه، ومد يده للمس خد أولي. "وكان ثاني أفضل يوم لي هو المرة الثانية التي التقينا فيها، عندما سكبت القهوة علي وهربت من المكان. بعد أن كنت أرغب في مقابلتك مرة أخرى، لم أمانع إذا كان من بعيد أم لا، وصلت أخيرا على الرغم من أنه كان اجتماعا رائع للغاية لأنني دعني أخبرك، كادت القهوة أن تحرق بشرتي، وكنت سعيدا لرؤيتك مرة أخرى."

"لماذا كان اليوم الثالث لك؟"

"لأنك قلت لي نعم." قال نيك بهدوء، ومال للضغط بقبلة على خد أولي.

"أنا آسف لأنني لم أتذكرك. حاولت وحاولت لكنني لم أستطع. أنا آسف لإبقائك منتظراً لمدة ثلاث سنوات." قال أولي هامساً، واقترب منه قليلا. تنهد نيك وسحب شيئا من تحت وسادته.

"لم يكن انتظارك شيئا يا أولي، كان الأمر كما لو كان الوقت يعدني لك والعكس صحيح. ذلك جعل كل شيء يستحق العناء." قال نيك بينما كانت يده تتبع خد أولي وذراعه حتى تم ربط أصابعهم. "أنت لي الآن يا أولي. لي لأحمله وأحبه وأعتني به." قال نيك، وهو ينزلق هديته في مكانه.