بلييييز ابي تفاااااعل
* فوت + تعليق على الفقرات *
بليييييز تراني اتعب في كتابتها هي من تأليفي ف اتمنى اني اشوف تفاعل ....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
# هاري ....
كانت حنين تتحدث على هاتفها و فجئه اصبحت تبكي وهي تتحدث مع المتصل ولاكن للأسف لم تقل اسمه ...
# المكالمه ....
حنين : مرحباً .
المجهول : اهلاً كيف حالك ؟
حنين : بخير ، ولاكن من انت ؟
المجهول : هذا انا إنجل .
حنين : هل هذا انت حقاً !! ... ارجوك اين انت ؟؟ ... انت لم تخبرني كيف اجدك حتى او من تكون ؟؟
إنجل : على مهلك يا فتاه انا هنا في المشفى لقد عرفت انكي بخير و كنت عندكي قبل ان تستيقضين و الان يجب ان ارحل هناك عمل يجب ان انجزه و اخبري الغبي هاري انهو إذا ازعجكي مرةً أخرى سئقتله و الان وداعاً .
* اقلقت الهاتف و انفجرت بالبكاء و بعد ان هدئت سئلتها كالي و كنت انتظر إجابتها ولاكنها لم تقول شيءً فقط تغطت جيداً و اغمضت عينيها اما نحنو فعدنا للمنزل بعد ان علمنا انها بخير اما كالي فجلست معها ، انا حقاً ندمت لأنني لم اصدقها انا حتى لا اعلم لماذا كذبتها و صدقت العاهره تتيانا ، الان كل هذا الندم لن ينفع يجب ان اعتذر منها يجب ان تسامحني وإلا لن اسامح نفسي ....
# في المشفى ....
كالي : حنين هل انتي نائمه ، لقد ذهبو .
حنين وهي تمسح دموعها : هذا افضل فئنا لستو في مزاجٍ يسمح للأجابه على اسئلتهم .
كالي : هل كان إنجل ؟
حنين : اجل كان هو .
كالي : الم يخبركي بشيء ؟
حنين : لقد قال انهو كان هنا و سئل الطبيب عني و اطمئن علي ، يقول انهو كان هنا قبل ان استيقض و طلب مني ان اقول لهاري انهو إذا ازعجني مرةً أخرى سيقتله و بعد ذالك اقفل الخط .
كالي : هو حقاً غريب الم يخبركي من هو ؟
حنين : هذا ما سيدفعني للجنون ، هو يعرف عني كل شيء هو يعرف حياتي كلها .
كالي : من الممكن هو صديق والدك او احداً من اقاربك .
حنين : لا اعتقد انهو احداً من اقاربي لأنهم معارضين على زواجهما ولا اعتقد انهو من اصدقاء ابي لأنه موجود في جميع الصور وهو يقف بعيداً و متخفياً .
كالي : يكاد رئسي ينفجر ارجوكي انسي الموضوع و دعينا ننام .
حنين : حسناً .
أنت تقرأ
اتفاقية الارواح الشريره ...
Hororانا حنين جيف امي من اصول عربيه اما ابي من لندن انا فتاه مقعده بسبب حادث فضيع حدث لي عندما كنت في الرابعه كما اخبرتني امي ... انا اعيش وحدي في منزلً تملأُهو الاصوات المرعبه اللتي خرجت بعد وفاة والداي في حادث حريق للمصنع...
