We Meet Again

" جروح الماضي "

هلوووووو ^=^

حبيت انزل البارت لخاطر حبيبتيSosobaeky@خطية هية الي نفذت الشرط صح متأخرة و خلصتة كولة سمايلات بس هية قتلت نفسهة علمود البارت ينزل ... اصراحة جنت ناوية اعاقبكم و ما انزل منا لشهر بس انكسر قلبي ع @Sosobaeky و نزلتة بس لعيونهة هية ..... المهم استمتعي حبي .... وانتو هماتين استمتعو ولو اني زعلانة عليكم بس شو اسوي احبكم مو بيدي >~<

.......

.....

انجوي ♧~♧

...........

بعد ان تحدث كلاهما بصدمة و بينهما اتصال فضيع بالاعين .... بدأت عيني كريس بالمعان معلنة عن تجمع الدموع فيها ..... اما تاو فأكتست ملامحه نوع من البرود و الصدمة ....

قطع هذا الجو المتوتر الذي بينهما قدوم لوهان الذي كان يبحث عن كريس هو الاخر .......

لوهان بعد ان استقر الى جانب كريس المتصنم ....

/ كريس حبيبي اين كنت لقد بحثت عنك طويلاا *تعلق بذراع كريس* مالامر ما بك ... *نضر بوجهه و امسك بوجنتيه* حبيبي ما بك .... انت تقلقني عليك .... ييفاني اجبني حبيبي ... *نضر حوله و انتبه لوجود تاو*.... عفواا من انت ؟...../

..... لم يجبه تاو بكلمة واحدة و لا حتى طرف جفنه فهو متصنم ايضاا كما كريس ... و خصوصاا بعد ان سمع الاسم الذي كان يلقب كريس به دوماا "ييفاني" .... هو الاخر تجمعت الدموع في عينيه ..... لما؟ تتسائلون لما ؟؟! انا ايضاا لا اعلم ... ربما شعر بتأنيب الضمير تجاه كريس او شعر بالغيرة من لوهان ... نعود اليهم هيا !!....

.......

/ هييي !! عفواا انا احدثك ايها السيد من انت ؟.... لحضة الست الذي امسك بباقة الزهور ... ؟ غريب انا لم اراك من قبل انت لست من اقرباء تشان هيونغ او بيكي .... .. !! / تحدث لوهان مجددا عندما لم يجد رد من تاو ....

انتبه له تاو اخيراا فتحمحم ثم اجاب / اااا انا توم زي توم .... انا حبيب سيهون اخ تشانيول .... / ....

نضر اليه لوهان بتعجب ... و كريس رفع نضره له بصدمة "زي توم" بقي الاسم يتردد داخله .... رمقه تاو بنضرة لم يفسر معناها .... ثم اعتذر تاو و رحل بعد ان رن هاتفه بمكالمة من سيهون .... ^ المكالمة^ / الو .... نعم عزيزي .... قابلته ... حقاا ... او ياللهي ... وماذا حصل .... همممم ... اجل .... لا انا قرب البار .... لا لا تأتي سوف اتي انا .... حسناا انتضرك ... وانا ايضاا احبك ... / كان يتحدث وعينيه لم تزاح عن خاصة كريس ... اما لوهان فقد شعر بألم بقلبه لم يعرف سببه وهو ينضر لهذا التوم و لكريس ... وضعهم لم يريحه ابداا ....

دقائق حتى جاء سيهون ....

كان خلف تاو مباشرتاا لهذا هو احاط بذراعيه خصر تاو الذي شعر بالفزع .... ثم التفت ليرا سيهون و يتبدد خوفه ليحل محله ابتسامة محبة .... ليبادله سيهون ذات الابتسامة و يطبع على شفتاه قبلة صغيرة ... كان سوف يتعمق لو لم يشاهد لوهان المندهش و كريس الذي كان على شارفة البكاء .....