هاااي, بعرف إنكو زعلانين مني كتييير بس الصراحة حسيت بالذنب بعد ما قريت الكومنتس و ما كنت متوقعة إنو في ناس اللي عنجد بتحب القصة و متابعتها لهدرجة. لهيك قررت أكمل
شكرا على كل الكومنتس. إنتو روووعة
التشابتر قصير بس انشاء الله رح يعجبكم
_________________________________________________
~ وجهة نظر ملك ~
ماذا ؟ أنا ؟ أغادر ؟ كلا
كلا كلا كلا لن أغادر. أنا أعلم بأنني أريد المغادرة لكن ليس بهذه الطريقة, ليس بالإجبار
" ماذا تقصد ؟ ملك لن تغادر "
قال عمي ليام و صوته يرتفع مع كل كلمة خرجت من فمه. نظر إلي و بدأت بالبكاء
" زين ! أنت لن تدعها تغادر صحيح ؟ "
قال عمي ليام و هو ينظر لعيون أبي مباشرة. نظر أبي لعمي ليام لكنه لم يقل أي كلمة
" ماذا ؟ ستدعها تغادر ؟ "
قال عمي هاري بغضب
" أنا لا أصدق "
قال عمي نايل و كان على وشك الخروج من الغرفة. شعرت بأن علي فعل شيء, علي قول شيء, لكني كنت مصدومة
عندما تجمعت الكلمات في رأسي وقفت و نظرت لأبي
" واو ! ستتخلى عن ابنتك من أجل مهنتك ؟ يا لك من أب رائع "
قلت و انتظرت رده
لم يقل أي كلمة لذا أكملت جملتي
" هل تعلم ؟ أنا لا أمانع, أنا أريد المغادرة, أريد الابتعاد عنك "
قلت و خرجت من الغرفة قبل عمي نايل
ركضت و دموعي لا تريد التوقف. ركضت و ركضت حتى خرجت من المبنى. جلست على رصيف الشارع أبكي و جميع الناس ينظرون إلي بتعجب و استغراب. عندما توقفت عن البكاء وقفت و انتظرت سيارة أجرة, انتظرت لحوالي نصف ساعة. وأخيرا, توقفت لي سيارة, قلت له العنوان و أوصلني للمنزل
دخلت و لم أكن أرى أمامي, أسرعت لغرفتي و أقفلت الباب. جلست على الأرض بكيت و بكيت
بكيت لساعات, تبا لدموعي لا تريد التوقف. طرق أحدهم باب الغرفة و فتحه. ماذا ؟ كنت أعتقد بأنني أقفلته. شعرت به يجلس بجانبي لكني لم أرفع رأسي
" ملك انظري إلي "
من صوته, علمت بأنه عمي هاري
نظرت إليه و كان يبكي, أنا لم أرى عمي هاري يبكي من قبل
أنت تقرأ
حياتي كإبنة زين مالك
Fanfiction" بيري، هذه ملك ابنتي. ملك، هذه بيري، حبيبتي " بعد أن خرجت هذه الجملة من فم زين، انقلبت حياة ابنته ملك البالغة من العمر ١٣ عاما، أصبحت حياتها جحيم. زين كان يعتقد أن بيري ستكون بمثابة ام ملك التي حُرمت منها. لكن منذ دخولها لحياتهم حاولت ابعاد زين...