|The only person who is better at being you, is a better version of yourself|.
#قال الراحل إبن باز "ذكر لو باعوه لي بالملايين لاشتريته" لن يأخذ منك وقت طويل لترديد هذه الكلمات "لا إله إلا الله، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير".
#فوت قبل القراءة
___________________________________
"دورك" قال زين موجها حديثه لهاري
"شيء عنك أو فعلته لا نعرفه نحن" قال هاري ببساطة
أجاب زين بسرعة "أنا من أعطيت كريستين الشقراء رقم ديلان" حالما قالها زين توسعت عينا ديلان
ثواني وكان زين أسفل ديلان الذي كان يسدد له لكمات خفيفة بينما دخل زين وهاري في نوبة ضحك لل نهاية لها
"من هي كريستين؟" سألت أدالاين بإبتسامة
قال هاري بعدما أخذ نفسا عميقا ليتوقف عن الضحك "كريستين هي حبيبة ديلان السابقة، لقد أنهى ديلان علاقتهم في وقت سيء، وهي لم تتقبل الإنفصال ولم ترد تركه، فأصبحت تلاحقه، حتى أنها إقتحمت شقة ديلان في كامبردج، وعندما أنتهى ديلان من الجامعة وعاد لنيويورك إنقطعت عن الإتصال به وملاحقته، لكن بعدها بفترة وجدت رقمه وعادت لإزعاجها"
"لماذا فعلت ذلك؟" قال ديلان مقطبا حاجبيه
لكن زين لم يصمت من ضحكته المخنوقة إلا بعد دقائق طويلة قائلا "لقد قابلتني في مؤتمر كنت أقيمه، وبما أنها تعلم أني أعمل مع هاري لم تنفك عن السؤال عنك، وعندما ضجرت منها فعلا أعطيتها رقمك"
"ألم يكن بإمكانك إعطائها رقم مزيف!" قال ديلان بتأفف
"كان بإمكاني فعل ذلك" إبتسم زين "لكن ما المتعة في ذلك؟"
"أحمق، مغفل.." كان ديلان يحرقه بنظراته
"كريستين لا تختلف عني في الحقيقة" خبأت أدالاين وجهها بين كفيها بحرج "الشيء الذي لا يعلمه أحد عني، هو أنني أقتحمت منزل صديقي السابق ودمرت غرفته"
"ما مشكلة الفتيات مع الإقتحام!" قال ديلان
أكملت أدالاين بإبتسامة "لقد كان يخونني مع أقرب صديقاتي، لذا بعدما دمرت غرفته، أرسلت لوالد صديقتي أنها كانت تنام معه"
"مهلا، ولما سيمانع والدها إن كانت تنام معه؟، كم كان عمرك؟" عقد هاري حاجبيه
"كنت في السابعة عشر، وهي في السادسة عشر" ضحكت أدالاين وهي تضع وجهها بين كفيها مجددا
"يا إلهي، ..سأحتاج لشرب شيء" قال ديلان وهو ينهض ويدخل للمطعم
-
-
-
-
-
-
-"دوري" قال ديلان الذي عاد بزجاجة من النبيذ وأربع كؤوس، "لنرى..، حسنا، ما هو... أسوء موعد قد خرجت به؟"
أنت تقرأ
| DELA | قيد التعديل
Fanficهل ستكون ديلا هي القضية التي ستعلنهُ خاسرًا أمام محكمة العشق؟.. DELA. . أخر ما قاله ليوناردو دافينشي هو "لقد اسأت إلى الرب والبشرية لأن أعمالي لم تكن بالجودة الكافية".