" لازلت على يقين بإنني سوف أجدك صدفة".
Part 11
**في المطار**
فيرْن: لا أريد أن أرى دموع أحدكم، استمعوا إلى سِيلفيا وإذا حدث شيء أخبروني على الفور، كيفن إن أحزنت إلينا سأقطعك إلى أشلاء.
نظرت إلى كيفين بتكبرٍ
: هل سمعت؟فيرْن: وأنتِ كذلك إن أحزنته سأقوم بحرق فساتينك وأحذيتك المفضلة.
قهقه بشماتة
كيفن: هل سمعتِ؟وجّهت حديثها إلى آمبر
: وأنتِ أيتها الطفلة توقفي عن تصديق الأفلام كي لا تصابي بالجنون، إيلسي إياكِ والذهاب إلى الأماكن الشعبية لوحدك أعلم حظك الرائع ستجدين ذلك الغول في انتظارك، سِيلفيا اعتني بـِ نفسك وبالفتيات لطالما كنتِ الأم الحنونة لنا.تنهدت ثم ابتسمت ابتسامةً حزينةً
: حسنًا لن أكذب، أعتقد بـِ أنني سأشتاق إليكم.اقتربوا منها لعناقٍ جماعيّ..
سِيلفيا: فيرْن لستِ غاضبة مني لِم حدث في ذلك اليوم صحيح؟
فيرْن: بالطبع لست كذلك يا صديقتي العزيزة أنا حتى لم أفكر بالأمر.
سِيلفيا: أرجوكِ اعتني بنفسك ولا تفتعلي المشاكل بمغامراتك الغبية وإذا حدث معك شيء ستخبريني عديني بذلك.
فيرْن: حسنًا لا تقلقي.
آمبر: فيــــرْن أنا أحبك.
فيرْن: ما هذا الآن ألم أقول أنني لا أريد رؤية الدموع
وأنا أحبك أيضًا يا فتاتي الصغيرة.إيلسي: من هي فتاتك الصغيرة، أنتِ الصغيرة هنا يا حمقاء.
أجابتها بـ استفزاز
: بالسن نعم ولكن بالعقل لا أعتقد.آمبر: تشه مستفزة.
فيرْن: يجب أن أذهب الآن اعتنوا بـِ أنفسكم جيدًا
ولا تدعوا الحياة تشغلكم عن بعضكم، إلى اللقاء.........
بعد وصول الطائرة إلى المدينة، كان في استقبالها والدها لورنزو
: أهلًا بك يا ابنتي لقد اشتقت إليكِ كثيرًا، كيفك حالك؟رفعت نظارتها على رأسها وأجابت بتعب
: أهلاً أبي وأنا أيضًا اشتقت إليك
لا تقلق أنا بخير، أريد فقط سريرًا مريحًا
إلى أين سنذهب الآن؟لورنزو: إلى منزل صديقي المقرب إمليانو
..............................

أنت تقرأ
كـ النبيذ!
Romance"كانت جميلة، كانت أكبر بكثير من محاولاتي بتجاهلها، أكبر من كبريائي، كانت كالقضاء والقدر.. لا مجال للهرب". 2016