"تعثرت بك، فشكرت طريقي الأعوج للمرة الأولى".
Part 5
**في الجامعة**
: كيف حالك آمبر.
آمبر: أهلًا ليندا.
ليندا: أردت أن أدعوكِ والفتيات إلى الحفل الذي سأقيمه.
آمبر: هذا رائع، سوف أعلمهن وأخبرك.
ليندا: حسنًا إلى اللقاء.
.........
كيفن: فيرْن هل يمكنك أن تأتي معي قليلًا
أريد التحدث معك.فيرْن: حسنًا لنذهب.
إلينا: يمكنكَ التحدث هنا أم أن هناك ما تخفيانه عنّا؟
كيفن: لن نتأخر، نراكم لاحقًا.
نظرت لها سِيلفيا بتوجس
: إلينا لماذا تتحدثين هكذا، هل يُعقل أنكِ تغارين على كيفن من فيرْن؟ازدردت ريقها
إلينا: ومن قال بـِ أنني أغار؟!سِيلفيا: ألم تستمعي إلى نبرة صوتك الغاضبة وأنتِ تسألين هذا السؤال الغبي، ما شأنك إن كان هناك ما يخفيانه؟
إلينا: ما شأني؟ إنه حبيبي ألا تعلمين أنه طلب مواعدتي.
سِيلفيا: طلب مواعدتك! ومتى كنتِ ستخبرينا هل عندما تتزوجا؟ سأحاسبك على هذا الموضوع لاحقًا
لنرجع إلى موضوعنا الأساسي، إلينا عزيزتي إن فيرونيكا وكيفن أصدقاء منذ زمنٍ بعيد لذا توقفي عن هذه الحركات المخجلة..........
فيرْن: لماذا تنظر إليّ هكذا؟!
كيفن: هيّا أخبريني .
تأففت بضجر
: أخبرك بـِ ماذا؟كيفن: ما علاقتك بـِ ريفايل؟
حاولت إخفاء توترها
فيرنْ: ريفايل! هل تقصد ذاك المطرب، لا علاقة لي به ألم تخبرك إلينا عن التحدي، لقد ذهبْت إليه وحصلت على التوقيع ثم فزت بالتحدي، أصبحت سيارة حبيبتك الحمقاء ملكًا لي.كيفن: فيرْن أنتِ تخفين أمرًا ما، هيّا اعترفي.
تأففت بانزعاج
فيرْن: يا لك من مزعج، حسنًا سأخبرك ولكن لن تخبر أحدًا.كيفن: أعدك هيّا قولي لي.
رفعت إصبعها بتحذير
فيرْن: ولا حتى إلينا.

أنت تقرأ
كـ النبيذ!
عاطفية"كانت جميلة، كانت أكبر بكثير من محاولاتي بتجاهلها، أكبر من كبريائي، كانت كالقضاء والقدر.. لا مجال للهرب".