كالنبيذ أنتِ! أسكرتني حتى أدمنتك.

9.4K 299 74
                                    


"‏ أأحبك أم أنتمي إليك؟
لعينيك؟
لشعرك؟
أنا أظل أجاهد من أجل ضحكة من مبسمك،
لا أدري!
ما أعرفه هو أنني مسحور، أو واقعٌ في فخٍ لا أريد الخروج منه."

Part 25

**بعد مرور الكثير والكثير من الزمن**

تِيا: هل السيد متفرغ؟

سكرتيرته: نعم آنستي يمكنك الدخول

..

تِيا: مرحبًا أيها الوسيم

: أهلًا تِيا

تِيا: مازلتُ لم أستطع التعود على كون أنك تركت الفن وأصبحت رَجل أعمال

ريفايل: ماذا تشربين؟

تِيا: لا شيء
لقد كان لدي عمل بجانب الشركة
فأتيت لـِ أطمئن عليك
أنتَ لم تعد تجتمع معنا فقط عمل عمل عمل أيها الممل

ريفايل: وما المهم في هذه الحياة غير العمل

تِيا: ريفايل
يجب أن تكمل حياتك يا صديقي
إن كانت هنا ورأت حالتك هذه ستغضب منك
لن تعجبها حالتُكَ هذه
لقد أصبحت منعزلًا عن الناس تعمل طيلة الوقت
إنها ثلاثةُ أعوامٍ يا رجل هذا يكفي
يجب أن تعود ريفايل الذي نعرفه

تجاهلها ونظر إلى الملفات التي أمامه

تنهدت تيا بقلة حيلة
: يجب أن أذهب الآن

ريفايل: تِيا

تِيا: ماذا؟

ريفايل: هل ما زلتِ تواعدين ذلك الأحمق
كاي؟

تِيا: أجل
إنه مملًا وجادًا جدًا كما عهدته
ولكن هذا القلب الأحمق قد وقع له

.....................

آمبر: دانييييي

دانيال: تريثي
ما زلتِ في الشهورِ الأولى

آمبر: يجب أن نذهب إلى المشفى بسرعة

دانيال: هل أنتِ مريضة؟
ووضع يده على معدتها بخوف
: هل طفلنا بخير

آمبر: نعم لا تقلق ولكن سِيلفيا
قد ولدت يجب أن نذهب لـِ زيارتها

دانيال: اذهبي لـِ تبديل ملابسك وأنا سأهاتف
ريفايل وأخبره

...........................

**في المشفى**

سِيلفيا: عزيزي أنظر كم هي جميلة

ماثيو: إنها تشبهك بالطبع ستكون جميلة

آمبر: مرحببببًا

ماثيو: أهلًا بكما

آمبر: يا إلهي ما هذا الجمال أريد أن التهمُها

كـ النبيذ!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن