Yes this is the last chapter it would be really amazing if you could show your support last time by commenting and voting .
-
"هاري؟ هاري ستايلز؟ هاري!!".
"هنا هنا لكنني لا اعلم اين حذائي!".
"يا الهي يا هاري هيا هناك حذاء في السيارة اقسم بأننا سنتأخر و ستكون انت سبب موتي عندما نصل هناك".
"هل اسير حافياً في الشارع و اقع على وجهي و اتسبب بموتي في يوم مهم كهذا؟".
"انه ليس يوم زفافنا للمرة العاشرة!".
"انك مزعج مزعج مزعج الحمد للرب بأنه ليس زفافنا!".
"هاري لتخرج امامي هيا ليس لدي الوقت او الصبر".
"لتنصت الى لوي هاري لتحصل على القبلات لاحقاً".
"اوه لتصمت!".
ابتسم هاري بينما يستلقي على العشب الأخضر و هو يعيد الذكريات التي يحبها و يقهقه و يبتسم بسببها فسنه كامله تستطيع تغيير الكثير.
بمعنى الكثير فـأنه يقصد تغير كل شيء فـأنت تسير في هذي الحياه يوماً بعد يوماً جاهلاً التغير الذي يحدث في حياتك و فيك انت كـشخص.
ربما تصبح اسعد في أوقات أخرى تصبح أتعس ذلك عائد الى الشخص ذاته.
فهاري لا يستطيع وصف سعادته الان بينما ينظر الى السماء التي كانت الغموم تخفي صفائها الأزرق وهدوئها حيث هناك رياح خفيفة.
فطالما أحب هاري رياح فصل الربيع، ليستْ بارده وليستْ حاره في الوقت ذاته انها دافئة كالشعور الذي يشعر به الان و هو مستلقي هناك.
فهو لم يظن قط بأن كتابه سيتلقى اعجاباً كبيراً كما حدث فكيف له ان يظن بأنه سيصبح الان فلماً واقعياً.
"هاري ياو ياو هاري!!" صاح الصوت قريباً منه ليجلس هاري على العشب بينما ينظر الى الخلف حيث كان لوي يسير بابتسامه على وجهه بينما ميلو بجانبه.
"ميلو؟" صاح هاري و هو ينهض من العشب و يبدأ بالجري و هو يخلع حذائه ليرى ذلك ميلو الذي استدار و هو يجري للجهة الأخرى بينما يصرخ "انها فكره المدير لقد كانت فكره المدير اقسم لك بذلك انني فقط مساعدك لا غير!!".
"اقسم بأني سأقفز فوقك!" صاح هاري و هو يقفز ليصطدم بميلو الذي يكون مساعده و هما يسقطان على الأرض بينما لوي يتنهد و هو يجلس على العشب بقرب النهر ينظر الى هاري الذي كان يشاجر ميلو بشأن تعديل كتابه الثاني.
فهاري كتب كتاباً حقق نجاح باهر لشركه لوي بالطبع هو ليس اول كتاب يحقق ذلك النجاح لكن لوي لم يتوقع قط بأنه الكتاب ستصبح شعبيته بهذي الطريقة و هو فخور بنفسه الان عندما اخبر هاري بأن لا يكتب عن كيف تعامل هاري مع خساره والده حيث ان نجح كتابه سيستطيع هاري كتابه الجزء الثاني منه يكون عن كيف حياته بعد فقدان والده.
أنت تقرأ
Failing
Fanfiction"تلك العينان التي تنظر الي بكل حب و حنان لا تستحق بأن تكون حزينه بسببي, تلك العينان التي تنظر الى الحياه كأحد لوحات الرسم الزاهية لا تستحق ان ترى كيف يكون العالم قاسياً من عيناي, تلك العينان التي ترغب بكسر جميع القواعد التي تم وضعها علي لا تستحق ان...
