آسفة على التأخير ، كنت مريضة شوي ! 😭
كيفكم ؟
إبتدت إختباراتكم أو خلصت ؟ أنا مبارح أخذت أخر عدد ليا و إبتدت عطلتي الحمد لله 🙌🙌
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~" إذن ماكس هو الشخص الذي تعملين عنده ؟" صاح و هو يدفعني الى داخل الغرفة و يغلق الباب
" لوي إفتح هذا الباب اللعين أو سأكسره " قال جوهان و هو يطرق بعنف
" يبدو أنك عشيقته أيضا !"
" إنتبه لكلامك !" صحت و أنا أحاول الإنفلات من قبضته المحكمة على خصري
" كان يستحسن أن تقبليه قبل أن يرحل بدا أنكما منسجمان كثيرا "
" لوي إفتح الباب !!" نادت روز و روبرت و تواصل طرق الباب
" هل يهمك ؟" قلت و قد نفذ صبري
" طبعا يهمني فأنت تدمرين مملكتي " قال و هو يقربني اليه أكثر في عنف شديد
" هل إعجابي بشخص ما يعتبر تدميرا لما تسميه مملكتك !؟"
" هل تعتقدين أني أحمق حتى أصدق ترهاتك ؟ بدا واضحا أنك تحبينه من قبل " قال و توقف قلبي عندما أصبحت لا تفصلنا سوى بضع سنتيمترات ، إبتلعت ريقي بصعوبة و أنا أدفعه بعيدا عني
" ماذا تعرف أنت عن الحب ؟"
إمتقع وجهه قليلا لكني واصلت كلامي " أنت مجرد شخص ميت أساسا لا قلب لك ! لا ضمير و لا حتى إحساس ! أنت يا لوي مجرد قاتل !"
" لا تناديني بإسمي مجددا !" قال و إمتدت يده الى عنقي يخنقني بينما رمى بي على الفراش و وضع ساقيه على الجانبين ليمنعني من الحركة
" أنت و كل الحثالة أمثالك لا يحق لهم الا أن ينادوني جلالة الملك " قال و هو يقترب من وجهي أكثر بينما يصفعني نفسه الساخن
" أنا أصبر عليك كثيرا ، لكن في يوم ما سينفذ صبري و أصفعك بطريقة تليق بجلالتك " قلت و أنا أضع يدي على صدره حتى أمنعه من الإقتراب أكثر
" لويس !" صاحت روز مرة أخيرة قبل أن ينهض لوي من فوقي و يتجه الى الباب
" ماذا !؟" قال ببرود شديد
" هل جننت ؟" قال جوهان و هو يدفعه ليدخل لكن لوي أمسك بيده ليعيده الى الباب
" من أنا ؟" قال لوي بغضب
" الملك" أجابه جوهان
" الملك يفعل ما يريد و مع من يريد و الآن إرحلوا يبدو أني أعطيتكم حرية زائدة جعلت من الجميع يتدخل في شؤوني " قال و أغلق الباب في وجوههم
نهضت من الفراش و إتجهت الى الخزانة لأخذ ثيابي ، أعتقد أن محادثة أخرى معه لن تؤدي الى أي نتيجة عدا العثور على جثتي فوق أسوار القصر .. ليس و كأني أرغب في حدوث هذا !
أنت تقرأ
The Desired King
Fanfictionحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...