بنات 😻😻 خجلتوني و الله بتعاليقكم الحلوة 💖 أنا فاضلي أربع أيام و تنتهي العطلة 😞 يعني راح حاول أنزل أكثر عدد ممكن من الشابترز 🎉 لوووف يوو 😻~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
" جايمس مانكور يذكرني إسمه في كلمة man whore بالإنڨليزية .. من الإسم فقط يمكنك أن تحلل شخصيته .. مسبب للمشاكل ، حتى عيناه ذات اللون الأخضر مخيفة بدرجة كبيرة .. يحب شيئان كثيرا ؛ الأول قتل مصاصي الدماء و الثاني مضاجعة النساء " قالت روز و هي تركض معنا بإتجاه البوابة
كنت أنظر لعينيها الحمراوين بإستغراب ، كانت تلك أول مرة أرى فيها روز على حقيقتها .. تبدو مخيفة قليلا و هي تحمل سيفا و تمشي جنبا الى جنب مع روبرت و جوهان و لوي طبعا الذي يجرني خلفه .
" لا أفهم كيف لم تستطيعي تحليل شخصية ماكس الحقير " قال روبرت غاضبا
" هذا لأنه يحمي نفسه بتميمة ما " أجابته و نظرت من الشرفة الكبيرة لنرى ماكس واقفا مع زملائه
كانت فكرة لوي أن يقوم بإرسال رسالة الى كل حراسه بالتصرف على طبيعتهم و عدم تحسيس ماكس أنهم يعرفون مخططه
" ذلك الطويل يدعى بلايك ساندرز .. إنه قوي جدا و قد قام بقتل عشرة مصاصي دماء في طريقه الى هنا " قالت روز و هي تضع يدها على فمها
" سحقا كل هؤلاء الأبرياء يموتون بسببي " قال لوي و إتجه الى الباب الكبير ليدفعه بقوة
" لوي ! ماذا عن عامل المفاجأة ؟" سأله جوهان مستغربا
" هذا هو عامل مفاجأتي " قلب لوي عينيه و اتجه بسرعة الى ماكس الذي بقي ينظر بيني و بين لوي
" إذن تستغل فرصة بقائك في قصري لتقوم بقتلي يا له من تصرف نبيل " قال لوي ساخرا
" اوه طبعا هي أخبرتك " قال ماكس و هو ينظر لي بإستحقار " كل ما أردته هو إنقاذك سيلينا من هذا الوحش و هكذا تكافئينني ؟"
ترك لوي يدي ما إن سمع كلام ماكس و تحولت عيناه من اللون الأحمر القاتم الى الأسود المخيف
" كنت تعلمين ؟" صاح بقوة ما جعل روز ، روبرت و جوهان يقفزون من الشرفة الى الأرض بجانبنا
" أنا .. لقد كنت سأخبرك " تمتمت بخوف و الدموع تنهمر من عيني
" كان يجب أن أعرف أن ما قالته ديستيني صحيح " قال و دفعني بعيدا عنه لأسقط على الأرض بينما أمسك ماكس من عنقه و إنهال عليه ضربا
أحياناً قد لا تنتبه أن الطريقة الأسلم للنجاة لا الفرار ولا الهرب بل أن تلزم أرضك ولا تبرح مكانك ، أو ربما كان الخوف ما جعلني لا أتحرك من مكاني بينما أرى جوهان يتحول من كائن لطيف الى قاتل متوحش و يخنق المدعو بلايك الذي قام بجرحه بسكين في ساقه
أنت تقرأ
The Desired King
Fanfictionحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...