البارت عبارة عن فقرات منفصلة عن بعضها .. حسيت انو عم اكتب سيناريو مسلسل تركي 😂 و على فكرة يوو رووك ڨيرلز لانو القصة تقدمت للمرتبة 10 !! لووف يو و الله ..********
تفتح عينيها و تنظر الى يسارها
يفتح عينيه و ينظر الى يمينه
لكن كل منهما وحده في الغرفة .
تفرك عينيها و تنهض تتأمل غرفتها الجديدة ، تتثأب و تنزل من الفراش متجهة الى الحمام .
يبعد خصلات شعره المتساقطة على عينيه ، يتأمل فراشها الصغير في يمين الغرفة ، يتنهد و ينزل من فراشه متجها الى الحمام .
ترتدي ثوبا صيفيا قصيرا و تأخذ حقيبتها اليدوية ، تضع قليلا من مساحيق التجميل و تخرج من الغرفة
" صباح الخير " قال كل من جوهان و دانيال مبتسمين
" صباح الخير " تجلس الى جانبهما على الطاولة
" سوف أريك الكثير اليوم سيلينا ! لندن مدينة جميلة ستحبينها " قالت دانيال متحمسة
" سأعود غدا الى المملكة لذلك سنقضي وقتا جيدا اليوم " إبتسم جوهان و قبل خد دانيال التي بدت سعيدة جدا بوجوده معها ..
إرتدى بذلة سوداء ، نظم شعره و وضع القليل من العطر ، إنتبه الى وجود علبة صغيرة على طاولة نومه لم يرها البارحة لأنه كان منهمكا في البكاء مثل الأطفال .. فتحها ليجد فيها ساعة جميلة و مع ورقة صغيرة " لم يكن الوقت مناسبا لإعطائك إياها أرجو أن تعجبك عيدا سعيدا ~ سيلينا "
ليتها فقط تعلم أنه يكره الساعات لكنه سيرتدي هذه لأجلها .
إتجه الى قاعة الإفطار ، كانت روز جالسة بمفردها
" صباح الخير " قالت عند رؤيته
" صباح الخير أين روبرت ؟" سأل و هو يقف واضعا يده في جيبه
" لقد خرج باكرا ليقوم ببعض الأعمال ثم سيتجه للمكتب "
أومأ برأسه و كان على وشك الخروج لكنها أوقفته " لوي ؟ كيف حالك ؟"
" لا أعلم " قال و خرج
*******
"الحب يسقط أحيانا بين عناد إمرأة و كبرياء رجل .. كان على كل منهما أن يعرف حقيقة مشاعره ، أن لا يخفيها ! لأن الحب الحقيقي يحدث مرة واحدة في العمر و بالنسبة للوي فهو من سيتعذب أكثر لأنه خالد و ألمه سيبقى معه الى الآبد " قالت أولڨا لآمبر التي لم بقيت روحها تجول طيلة الليل دون سلام
" كل هذا بسببك أولڨا كان عليك إخباره تعرفين أن لوي عنيد !" تذمرت آمبر
" لو أخبرته بذلك كان سيحبها مجبرا ! كان ليعتقد أن ذلك مصيره و أنه مقدر له أن يحبها ! لقد وجب علي إعطاءه خيارات ثم إنني لست إلاها كل ما أقوله ليس مؤكدا كنور الصباح !" دافعت أولڨا عن نفسها
أنت تقرأ
The Desired King
Fanfictionحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...